وكالات : تؤكد الأنباء الواردة من لندن أن هناك تصميما كبيرا من محمد أبوتريكة وعماد متعب لاعبى الأهلى والمنتخب الأوليمبى على القيام بدور فاعل اليوم أمام بيلا روسيا فى الجولة الثالثة من منافسات كرة القدم بدورة الألعاب الأوليمبية، وليس أمام المنتخب إلا الفوز للتأهل للدور التالى، بعد الخسارة من البرازيل والتعادل مع نيوزلندا.
مبعث التصميم عدة أمور من بينها أن عماد متعب، يريد أن يؤكد أنه مازال المهاجم الأول فى مصر، وأن ما تعرض له خلال المرحلة الماضية، ما هو إلا كبوة عارضة، وأن الفرص الكثيرة التى أضاعها أمام نيوزيلندا، وجعلت جماهير الأخلى والجهاز الفنى للفريق بقيادة حسام البدرى يتألمون، خوفا من تأثير الهجوم على اللاعب قبل مواجهات الأهلى الإفريقية، ما هى إلا تمهيد لعودة الحاسة التهديفية إليه بعد أن اقترب كثيرا من المرمى.
أما أبوتريكة، فيريد أن يكتب له التاريخ فى سجله الناصع أنه قاد لاعبى منتخب مصر الأوليمبى إلى الدور التالى، بعد سلسلة نجاحاته مع المنتخب الأول والأهلى، علاوة على أنه يريد إرسال رسالة مهمة إلى جمهور الأهلى والجهاز الفنى للفريق الأول بقيادة حسام البدرى بأنه ومتعب سيكونان فى قمة معنوياتها عقب العودة للقاء تشيلسى فى دورى أبطال إفريقيا، والذى يقام السبت المقبل، حيث يترقب النادى الغانى، ولاعبوه وعلى رأسهم الداهية "كلوتى" مستوى لاعبى الأهلى مع المنتخب الأوليمبى.
أما هانى رمزى، فإنه ينتظر انتهاء آلامه وبداية أفراحه بفوز يمنع عنه الهجوم والترصد بعد سلسلة من القرارات التى رآها الجميع غير متوازنة، خاصة فى التعامل مع اللاعبين المختارين من الأهلى والزمالك.
أما أبوتريكة، فيريد أن يكتب له التاريخ فى سجله الناصع أنه قاد لاعبى منتخب مصر الأوليمبى إلى الدور التالى، بعد سلسلة نجاحاته مع المنتخب الأول والأهلى، علاوة على أنه يريد إرسال رسالة مهمة إلى جمهور الأهلى والجهاز الفنى للفريق الأول بقيادة حسام البدرى بأنه ومتعب سيكونان فى قمة معنوياتها عقب العودة للقاء تشيلسى فى دورى أبطال إفريقيا، والذى يقام السبت المقبل، حيث يترقب النادى الغانى، ولاعبوه وعلى رأسهم الداهية "كلوتى" مستوى لاعبى الأهلى مع المنتخب الأوليمبى.
أما هانى رمزى، فإنه ينتظر انتهاء آلامه وبداية أفراحه بفوز يمنع عنه الهجوم والترصد بعد سلسلة من القرارات التى رآها الجميع غير متوازنة، خاصة فى التعامل مع اللاعبين المختارين من الأهلى والزمالك.