متابعات : أكد د.محمد الظواهري، القيادي بالسلفية الجهادية، وشقيق رئيس تنظيم القاعدة أيمن الظواهري- أن الثورات العربية هي امتداد للتيار الجهادي الذي كان يواجه أمريكا وإسرائيل والأنظمة العميلة لهم منذ القدم والذي قاده الشيخ اسامة بن لادن والجهاديون في كل انحاء العالم وقد نجحت الثورات جزئيا في إسقاط أنظمة عميلة لليهود.
وأضاف الظواهري في برنامج "مباشر" مع على قناة "الجزيرة مباشر مصر" أنه يرفض دخول الانتخابات ويرى أن دخول التيار الاسلامي حرام شرعًا ومشاركة لله في الحكم وفي التشريع.
وتابع: الانتخابات في أصلها حلال ولكن بهذه الطريقة غير جائز فالشعب لا يجوز له أن يكون هو مصدر السلطات والسيادة لله وليست للشعب وأرفض نص المادة الثانية الحالي كما أن موقف الأزهر متخاذل.
وأضاف الظواهري أكبر دليل على أن العمليات الارهابية هي من تنفيذ أمن الدولة والأجهزة السيادية أنه بعد الانهيار الأمني لم تحدث عملية إرهابية واحدة لانشغال الأمن بنشر البلطجية وتوجيه طاقته لنشر الفوضى في ناحية أخرى لضرب الثورة وتشويهها.
وتابع: الانتخابات في أصلها حلال ولكن بهذه الطريقة غير جائز فالشعب لا يجوز له أن يكون هو مصدر السلطات والسيادة لله وليست للشعب وأرفض نص المادة الثانية الحالي كما أن موقف الأزهر متخاذل.
وأضاف الظواهري أكبر دليل على أن العمليات الارهابية هي من تنفيذ أمن الدولة والأجهزة السيادية أنه بعد الانهيار الأمني لم تحدث عملية إرهابية واحدة لانشغال الأمن بنشر البلطجية وتوجيه طاقته لنشر الفوضى في ناحية أخرى لضرب الثورة وتشويهها.