نفى الفنان عادل إمام، نيته تقديم شخصية سعد الكتاتني، رئيس مجلس الشعب المصري، في الجزء الثاني من مسرحية الزعيم، مؤكدًا أنه "لا يوجد جزء ثان من المسرحية".
وأوضح أن "ما تردد بشأن تقديمي شخصية الكتاتني في عمل فني بعيد تمامًا عن الحقيقة، فقط أنا معجب بأدائه كرئيس للبرلمان المصري، وقدرته الفائقة على إدارة الجلسات بشكل جيد".
وكشف أنه "انتهى تمامُا من تصوير الـ 15 حلقة الأولى من مسلسله الجديد "فرقة ناجي عطا الله"، مشيرًا إلى أن "تلك الحلقات تم عمل المونتاج لها، وحاليًا نصور في الحلقات المتبقية، وقد أنجزنا ما يقرب من 70% من أحداث العمل المقرر عرضه في رمضان".
وأشاد إمام بالشرطة، التي كشفت على الفور من قاموا بإرسال رسائل التهديد بخطف أحفاده، في البلاغ الذي تقدم به ابنه المخرج رامي إمام لنيابة كرداسة.
ونوّه في تصريحاته عن الحكم الصادر ضده، بشأن أعمال فنية اتهمته بازدراء الدين الإسلامي، بأن هناك جلسة استئناف للحكم في إبريل المقبل، موضحًا بأن "يحاكموا جمهوره ووزارة الثقافة، ومن ثم الرقابة التي صرحت بالعمل قبل أن يحاكموه".
من جانبه قال السيناريست يوسف معاطي -مؤلف المسلسل: "إن عمله ليس مليئًا بالشخصيات اليهودية كما تردد، أو أنه يناقش موضوع التطبيع"، وأكد أن "المسلسل يناقش موضوعًا حساسًا وجريئًا".
وأضاف أن المسلسل تدور قصته حول ضابط متقاعد، يقرر سرقة بنك في تل أبيب، فيشكل مجموعة ويذهب لزيارة إسرائيل، وهناك يلتقي بيهود مصريين، يبدون حنينهم وحبهم لمصر".
واعتبر أن "هذا الخيط الرفيع من دراما الفيلم قد توحي للبعض، بأنه يناقش التطبيع مع إسرائيل، وهذا غير وارد بالمرة".
وأوضح أن "ما تردد بشأن تقديمي شخصية الكتاتني في عمل فني بعيد تمامًا عن الحقيقة، فقط أنا معجب بأدائه كرئيس للبرلمان المصري، وقدرته الفائقة على إدارة الجلسات بشكل جيد".
وكشف أنه "انتهى تمامُا من تصوير الـ 15 حلقة الأولى من مسلسله الجديد "فرقة ناجي عطا الله"، مشيرًا إلى أن "تلك الحلقات تم عمل المونتاج لها، وحاليًا نصور في الحلقات المتبقية، وقد أنجزنا ما يقرب من 70% من أحداث العمل المقرر عرضه في رمضان".
وأشاد إمام بالشرطة، التي كشفت على الفور من قاموا بإرسال رسائل التهديد بخطف أحفاده، في البلاغ الذي تقدم به ابنه المخرج رامي إمام لنيابة كرداسة.
ونوّه في تصريحاته عن الحكم الصادر ضده، بشأن أعمال فنية اتهمته بازدراء الدين الإسلامي، بأن هناك جلسة استئناف للحكم في إبريل المقبل، موضحًا بأن "يحاكموا جمهوره ووزارة الثقافة، ومن ثم الرقابة التي صرحت بالعمل قبل أن يحاكموه".
من جانبه قال السيناريست يوسف معاطي -مؤلف المسلسل: "إن عمله ليس مليئًا بالشخصيات اليهودية كما تردد، أو أنه يناقش موضوع التطبيع"، وأكد أن "المسلسل يناقش موضوعًا حساسًا وجريئًا".
وأضاف أن المسلسل تدور قصته حول ضابط متقاعد، يقرر سرقة بنك في تل أبيب، فيشكل مجموعة ويذهب لزيارة إسرائيل، وهناك يلتقي بيهود مصريين، يبدون حنينهم وحبهم لمصر".
واعتبر أن "هذا الخيط الرفيع من دراما الفيلم قد توحي للبعض، بأنه يناقش التطبيع مع إسرائيل، وهذا غير وارد بالمرة".