أكد منسق حملة حمدين صباحي بالغربية، كمال عرفة، أن الكنيسة منقسمة بين حمدين وأحد الفلول، لافتًا إلى أن بعض قيادات الكنيسة بالمحافظة، منقسمة مابين حمدين صباحي بدعوى الحفاظ على الثورة المصرية، وما بين أحد مرشحي الفلول بدعوى الاستقرار للبلاد.وأشار عرفة إلى أن الحملة ستكون على اتصال دائم بأنصار ومؤيدي مرشحهم بالمحافظة، وأنه تم إعداد برنامج يتضمن أسس متابعة الانتخابات.
وأوضح أن المتابعة ستعتمد على 3 غرف عمليات، الأولى، ترصد سيرالعملية الانتخابية أمام مقرات اللجان الانتخابية بالمحافظة، والثانية توفر كافة احتياجات وكلاء وأنصارالحملة، من مواد غذائية ومشروبات، وإزالة جميع العقبات أمامهم، وأما الثالثة فهي الغرفة المركزية التي تتابع كيفية الإشراف القضائي على الانتخابات.
وقال عرفة:"إننا فوجئنا بتوافد العائلات من مختلف قرى ومراكز المحافظة على مختلف مقرات الحملة المختلفة، لتطلب عمل توكيلات للمرشح صباحي بشكل تطوعي
