دعا بعض الأسرائليين لمظاهرة اليوم أمام السفارة المصرية بتل أبيب وإنزال العلم المصرى وحرقه اليوم الثلاثاء فى الخامسة بتوقيت إسرائيل.
يذكر، أن مبنى السفارة المصرية بتل أبيب يتكون من أربعة طوابق فقط، ولا توجد عليه حراسة مشددة!
وهذه كانت تعليقات المواطنين الإسرائليين حول موضوع إنزال العلم الإسرائيلي وحرقه "من صحيفة يديعوت احرنوت الالكترونية":
-هل تعتقدون ان العرب انهم بمكن ان يتنازلوا عن حبة رمل واحدة؟
-قصة السفارات والاعلام لا لزوم لها
-الحكومة عمياء لاترى الشعب ونيتنياهو وبيريز فى حالة سكر
- "نأسف لمقتل" ليست اعتذار رسمى منا
-نشرت هيلز داى نيوز ان الجيش المصرى يبحث عن وسيله للخروج من كامب دايفيد وعودة قواتها لسيناء ..فقد بنيت مصر جيش ضخم من الدبابت وآلاف الطائرات الجديدة “هدية الولايات المتحدة”…فلماذا؟…لماذا مصر تعد هذه القوة العسكرية الضخمة وتقول انه لايوجد لديها اعداد؟
-لابد ان تمنع امريكا مساعدتها لمصر لانها تبنى به الجيوش استعداد لخوض معركة معنا لتحرير القدس التى من حقنا مثل طابا التى اخدوها رغم عنا.
-الهدف النهائى للامة العربية جريمة قتل اخرى بأى ثمن.
-العلم ليس سوى رمز ونطالب بالسلام الحقيقى.
-على الحكومة انزال العلم المصر من فوق تل ابيب وعند اعادة العلم الاسرائيلى يعود العلم المصرى فنحن لدينا مشاعر ايضا وليس المصريين فقط
-لابد من التفكير جيدا واذا لم يكن هنا بد من ذلك فلابد العد الى العشرة قبل البدء فى خوض معركة.
-يجب ان يعود سفيرنا ونطرد سفيرهم واظهار اننا لسنا حمقى فنحن نعرف فى النهاية ان سوف يتم قطع العلاقات معنا وتطلب منا الحكومة الصمت لاحترام الدولةونرى التبول علينا ونقول انها تمطر..يجب ان نكون على استعداد لحرب محتملة مع مصر ومتأكد هذه المرة بعودة سينا لدينا.
-على اسرائيل زيادة ميزانية الدفاع لحماية اسرائيل وهذا بعد استدعاء القوات الاحتياط للجيش وتدربهم فى اقصر وقت ممكنوبناء السياج بطول الحدود ..
-مصر لها مكانة بين العرب فاذا ماقويت اقتصاديا واستقرت داخليا ستجمع اكبر قدر من الدول المعادية ولن تقدر امركا حمايتا خوفا على مصالحها فى هذه الدول….والاولى انها ساعدتنا فى حرب الغفران73.