أطلق صحفيون مصريون حملة على موقع "فيس بوك" لمقاطعة قناة "mbc مصرية" احتجاجا على قيام المؤسسة بفصل وتسريح العشرات من زملائهم العاملين بمكتب "إم بي سي" بالقاهرة وحرمان بعضهم من مستحقاته المالية واعتراضًا على مماطلة الإدارة في تقنين أوضاع باقي العاملين بالمكتب.
يذكر أن مجموعة MBC تستعد حاليا لإطلاق قناة جديدة متخصصة في الشأن المصري في أكتوبر المقبل.
وقال منظمو الحملة: "ندعوا جميع أفراد الشعب المصري لمقاطعة هذه القناة الجديدة التابعة للمؤسسة التي هضمت حقوق زملائهم وكانت سببا في قطع مصدر الدخل الرئيسى للكثيرين منهم حتى تعيد الحقوق لأصحابها وتكون عبرة لأي مؤسسة تفكر تكرار ذلك".
وأضاف المنظمون للحملة التي ترفع شعار "انصر ولاد بلدك بمقاطعة MBC مصرية": "ندعوا الشعب المصري الأبي إلى المشاركة في هذه الحملة حتى نفسد على المؤسسة فرحتها بهذه القناة، كما أفسدت على كثير من زملاءنا حياتهم وكانت سببا في تشريدهم وإلحاقهم بسوق البطالة"، مطالبين جموع الشعب المصري بالمشاركة في التظاهرات التي دعت إليها جبهة الدفاع عن صحفييMBC أمام مكاتب المؤسسة والسفارة السعودية يوم انطلاق القناة .
في الإطار ذاته، أشار منظمو الحملة إلى أن مؤسسة MBC تحاول أن تصور للرأي العام أن جميع الزملاء الذين تم فصلهم وتسريحهم حصلوا على مستحقاتهم، وهي مغالطة تخالف الحقيقة، موضحين أن جزءًا فقط من هؤلاء المسرحين هم من حصلوا على مستحقاتهم خاصة الشخصيات الصحفية المرموقة أو التي تنتمي لحزب له ثقل سياسي في مصر حاليا، وكان من الممكن أن تسبب هذ الشخصيات قلقا بالغا في حال فكرت المؤسسة أن تحرمهم من مستحقاتهم.
ودللت الحملة على عدم حصول الجميع على مستحقاته بوصول الأزمة إلى أروقة القضاء من قبل البعض للمطالبة بحقوقه، وتهديد البعض الآخر برفع دعاوى للحصول على مستحقاته، وكذلك الرسائل الدورية التي تصل الإدارة من زملاء لم يحصلوا على مستحقاتهم للمطالبة بحقوقهم.
وقال منظمو الحملة: "ندعوا جميع أفراد الشعب المصري لمقاطعة هذه القناة الجديدة التابعة للمؤسسة التي هضمت حقوق زملائهم وكانت سببا في قطع مصدر الدخل الرئيسى للكثيرين منهم حتى تعيد الحقوق لأصحابها وتكون عبرة لأي مؤسسة تفكر تكرار ذلك".
وأضاف المنظمون للحملة التي ترفع شعار "انصر ولاد بلدك بمقاطعة MBC مصرية": "ندعوا الشعب المصري الأبي إلى المشاركة في هذه الحملة حتى نفسد على المؤسسة فرحتها بهذه القناة، كما أفسدت على كثير من زملاءنا حياتهم وكانت سببا في تشريدهم وإلحاقهم بسوق البطالة"، مطالبين جموع الشعب المصري بالمشاركة في التظاهرات التي دعت إليها جبهة الدفاع عن صحفييMBC أمام مكاتب المؤسسة والسفارة السعودية يوم انطلاق القناة .
في الإطار ذاته، أشار منظمو الحملة إلى أن مؤسسة MBC تحاول أن تصور للرأي العام أن جميع الزملاء الذين تم فصلهم وتسريحهم حصلوا على مستحقاتهم، وهي مغالطة تخالف الحقيقة، موضحين أن جزءًا فقط من هؤلاء المسرحين هم من حصلوا على مستحقاتهم خاصة الشخصيات الصحفية المرموقة أو التي تنتمي لحزب له ثقل سياسي في مصر حاليا، وكان من الممكن أن تسبب هذ الشخصيات قلقا بالغا في حال فكرت المؤسسة أن تحرمهم من مستحقاتهم.
ودللت الحملة على عدم حصول الجميع على مستحقاته بوصول الأزمة إلى أروقة القضاء من قبل البعض للمطالبة بحقوقه، وتهديد البعض الآخر برفع دعاوى للحصول على مستحقاته، وكذلك الرسائل الدورية التي تصل الإدارة من زملاء لم يحصلوا على مستحقاتهم للمطالبة بحقوقهم.
