متابعات : قال الكاتب الصحفي عبد الله كمال -رئيس تحرير جريدة روزاليوسف السابق- إنه حزين على ما تعرض له الرئيس السابق حسني مبارك من تشويه وتحويله إلى شيطان أمام الرأي العام.
وأشار إلى أن مبارك ارتكب بعض الأخطاء لكنه ليس قاتلاًَ وفاسدًا بدليل أن المحكمة لم تحاكمه على أي تهمة من تلك التهم ولكن تمت محاكمته على الإهمال.
وبشأن إخفاء عمله كمستشار في حملة الفريق أحمد شفيق -المرشح السابق لرئاسة الجمهورية- قال إن الحملة هى التي طالبته بذلك لأن دوره سيكون أكثر تأثيرًا مشيرًا إلى أنه كتب خطابات الفريق شفيق بمشاركة مجموعة من الكتاب.
وحول خلافه مع الكاتب الصحفي عادل حمودة قال إنه طلب من بعض الأطراف التوسط بينهما لإنهاء الخلاف لأننا في لحظة يجب أن ننحى جميع خلافاتنا جانبًا وأنه يجب أن يقف الجميع في صف واحد.
ونفى عبد الله تقديم أوراقه إلى مجلس الشورى لاختيار رؤساء تحرير الصحف مشيرًا إلى أن ذلك أسلوب جديد ابتكره النظام الجديد ويجب على الجميع احترامه.
وقال عبدالله في برنامج "الأسئلة السبعة" على قناة "النهار" إن جمال مبارك كان لديه مشروع وتوجهات إصلاحية من عام 2000 حتى عام 2009، وذلك بجانب فكره في تطوير الحزب الوطني وفوز الحزب بمعظم المقاعد في الانتخابات البرلمانية، نافياً أن يكون أيد في أحد مقالاته ما يقوم به الحزب الوطني من تزوير.
وبشأن ما يقال بأنه سعى إلى خداع وضليل المصريين من خلال جريدة روزاليوسف قال إنه رغم أن الجريدة كانت مؤثرة وتقرأ في 10 عواصم إلا أنه لم يسع لذلك ولكنه كان يطرح أفكارًا مختلفة.
وعلق عبدالله على صورة خاصة بالرئيس حسني مبارك خلال محاكمته بأنها ستؤثر على هيبة ومكانة رئيس الجمهورية أياً كان خلال الفترة القادمة.
وبشأن الأزمة بينه وبين الإعلامية جميلة إسماعيل -زوجة أيمن نور- بسبب المقال الذي كتبه وهجومه الشرس عليها بسبب صورة تظهر فيها برفقة كلاب للحراسة قال إنها هى من فتحت الباب لانتقادها وأنه لم يتجاوز بحقها وأنه ليس مدينًا لها بالاعتذار.
ووصف عبدالله الكاتب ياسر رزق بأنه من الفلول المتحولين نظرًا لأنه كان لديه مواقف معينة وقام بتغييرها بعد صعود الإخوان للحكم، موجهًا سؤالاً للكاتب الصحفي يسري فودة: "متى ستتوقف عن الخلط بين المهنية والأيدولوجية؟!".
وبشأن إخفاء عمله كمستشار في حملة الفريق أحمد شفيق -المرشح السابق لرئاسة الجمهورية- قال إن الحملة هى التي طالبته بذلك لأن دوره سيكون أكثر تأثيرًا مشيرًا إلى أنه كتب خطابات الفريق شفيق بمشاركة مجموعة من الكتاب.
وحول خلافه مع الكاتب الصحفي عادل حمودة قال إنه طلب من بعض الأطراف التوسط بينهما لإنهاء الخلاف لأننا في لحظة يجب أن ننحى جميع خلافاتنا جانبًا وأنه يجب أن يقف الجميع في صف واحد.
ونفى عبد الله تقديم أوراقه إلى مجلس الشورى لاختيار رؤساء تحرير الصحف مشيرًا إلى أن ذلك أسلوب جديد ابتكره النظام الجديد ويجب على الجميع احترامه.
وقال عبدالله في برنامج "الأسئلة السبعة" على قناة "النهار" إن جمال مبارك كان لديه مشروع وتوجهات إصلاحية من عام 2000 حتى عام 2009، وذلك بجانب فكره في تطوير الحزب الوطني وفوز الحزب بمعظم المقاعد في الانتخابات البرلمانية، نافياً أن يكون أيد في أحد مقالاته ما يقوم به الحزب الوطني من تزوير.
وبشأن ما يقال بأنه سعى إلى خداع وضليل المصريين من خلال جريدة روزاليوسف قال إنه رغم أن الجريدة كانت مؤثرة وتقرأ في 10 عواصم إلا أنه لم يسع لذلك ولكنه كان يطرح أفكارًا مختلفة.
وعلق عبدالله على صورة خاصة بالرئيس حسني مبارك خلال محاكمته بأنها ستؤثر على هيبة ومكانة رئيس الجمهورية أياً كان خلال الفترة القادمة.
وبشأن الأزمة بينه وبين الإعلامية جميلة إسماعيل -زوجة أيمن نور- بسبب المقال الذي كتبه وهجومه الشرس عليها بسبب صورة تظهر فيها برفقة كلاب للحراسة قال إنها هى من فتحت الباب لانتقادها وأنه لم يتجاوز بحقها وأنه ليس مدينًا لها بالاعتذار.
ووصف عبدالله الكاتب ياسر رزق بأنه من الفلول المتحولين نظرًا لأنه كان لديه مواقف معينة وقام بتغييرها بعد صعود الإخوان للحكم، موجهًا سؤالاً للكاتب الصحفي يسري فودة: "متى ستتوقف عن الخلط بين المهنية والأيدولوجية؟!".
