متابعات : أعلن المركز الوطني للدفاع عن الحريات ، أنه سيتقدم السبت ببلاغ للنائب العام بعد ظهور معلومات جديدة لهم حول الشخصيات الأساسية وراء الفيلم المسيء للرسول .
وهذه الشخصيات كما يؤكد خالد المصري ، أمين عام المركز الوطني للدفاع عن الحريات ، أبرزها شخصية مصرية تعيش في مصر واسمها سوف يكون مفاجأة وهي الممول والداعم الرئيسي للفيلم المسيء للرسول - صلى الله عليه وسلم - ونحتفظ بعدم ذكر اسمه الأن حتى لا ينكشف أمره ويقوم بالهرب .
ومن الشخصيات أيضاً القمص زكريا بطرس ، وهو يعتبر الشخصية الرئيسية وراء الفيلم المسيء للرسول - صلى الله عليه وسلم - والداعم الذي كان يشرف على الفيلم وهو من كتب السيناريو المدبلج له .
ويضيف " المصري " أن الشخص الذي يسمى نقولا باسيلي نقولا وهو مسيحي من الإسكندرية يعيش في الولايات المتحدة الامريكية ومن أكثر المتطرفين والكارهين للإسلام ونقولا هذا فضحته وكالة الأنباء الأمريكية الأسوشيتد برس ، هو أحد المشاركين فى صناعة الفيلم .
بالإضافة إلى الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا وهي بطلة الفيلم .
وأكد خالد المصري أنه سيتقدم غداً السبت ببلاغ للنائب العام فيه كل التفاصيل أطالب فيه بوضع جميع الأسماء السابقة على قوائم الترقب والوصول وإسقاط جنسيتهم ، كذلك إضافة اسم الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا ، كما أطالب النائب العام بإصدار قرار ضبط واحضار من خلال الانتربول الدولي ، وعدم الإكتفاء بوضع أسماءهم على قوائم الوصول .
وهذه الشخصيات كما يؤكد خالد المصري ، أمين عام المركز الوطني للدفاع عن الحريات ، أبرزها شخصية مصرية تعيش في مصر واسمها سوف يكون مفاجأة وهي الممول والداعم الرئيسي للفيلم المسيء للرسول - صلى الله عليه وسلم - ونحتفظ بعدم ذكر اسمه الأن حتى لا ينكشف أمره ويقوم بالهرب .
خالد المصري |
ويضيف " المصري " أن الشخص الذي يسمى نقولا باسيلي نقولا وهو مسيحي من الإسكندرية يعيش في الولايات المتحدة الامريكية ومن أكثر المتطرفين والكارهين للإسلام ونقولا هذا فضحته وكالة الأنباء الأمريكية الأسوشيتد برس ، هو أحد المشاركين فى صناعة الفيلم .
بالإضافة إلى الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا وهي بطلة الفيلم .
وأكد خالد المصري أنه سيتقدم غداً السبت ببلاغ للنائب العام فيه كل التفاصيل أطالب فيه بوضع جميع الأسماء السابقة على قوائم الترقب والوصول وإسقاط جنسيتهم ، كذلك إضافة اسم الممثلة الأمريكية سيندي لي جارسيا ، كما أطالب النائب العام بإصدار قرار ضبط واحضار من خلال الانتربول الدولي ، وعدم الإكتفاء بوضع أسماءهم على قوائم الوصول .