وكالات : توصل رجال مباحث مركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، إلى كشف غموض العثور على جثة زوج مذبوح وملقى بأرض "المحلج" بجوار المطافئ، بعد 5 ساعات من العثور على جثته فى ثالث أيام عيد الفطر.
وأفادت التحقيقات بوجود علاقة غير شرعية بين زوجته وعشيقها اتفقا على إثرها على التخلص من الزوج ليخلو لهما الجو، وتم القبض على الزوجة وعشيقها وتحرر المحضر رقم 4834 إدارى منيا القمح، وتولت النيابة التحقيق برئاسة أحمد شعيشع وبإشراف المستشار إبراهيم أبو السعود رئيس النيابة الكلية، والقائم بأعمال المستشار أحمد دعبس المحامى العام الأول.
البداية عندما تلقى اللواء على أبو زيد مدير المباحث الجنائية بالشرقية، إخطاراً من العقيد محمود جمال رئيس فرع البحث الجنائى لفرقة جنوب الشرقية يفيد بتلقيه بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة لشخص فى منتصف العقد الرابع مذبوحا، وبه العديد من الطعنات بالقرب من مطافئ منيا القمح.
على الفور تم تشكيل فريق بحث جنائى لكشف غموض الواقعة وتوصلت التحريات التى باشرها العقيد محمود جمال رئيس فرع البحث، والرائد محمد الحسينى رئيس مباحث منيا القمح إلى أن الجثة لشخص يدعى "محمود. م. أ، 47 سنة" مقيم منيا القمح، وله إقامة أخرى بالسيدة زينب القاهرة وبه العديد من الطعنات وجرح قطعى بالرقبة.
وبعد 5 ساعات من ارتكاب الوقعة تم التوصل إلى الجناة حيث تبين أن زوجة المجنى عليه "منى س م، 35 سنة" ربة منزل من القليوبية ومقيمة بندر منيا القمح على علاقة غير شرعية بابن عمة زوجها ويدعى "أحمد. م. ع. خ، 25 سنة" حداد ومقيم بروض الفرج تعرفت عليه أثناء قضاء زوجها مدة حبس بسجن الشرقية، وصارت بينهما علاقة غير شرعية، وعندما شعر زوجها بالعلاقة بينهما عزمت مع عشيقها على التخلص منه فقامت بمساعدة عشيقها باستدراج زوجها لمكان بأرض المحلج وكان فى انتظارها، وما أن شاهد المجنى عليه حتى قاما بتوجيه عدة طعنات نافذة له بجميع أنحاء الجسم وجرح قطعى غائر بالرقبة، ثم قاما بمساعدة الزوجة بالتخلص من الجثة بوضعها بالقرب من المطافئ، وتمكن فريق البحث من ضبط الزوجة المتهمة وعشيقها لعرضهما على النيابة العامة.
الجدير بالذكر أن الشرقية شهدت فى أول أيام العيد قيام زوجة بمركز فاقوس بمساعدة عشيقها بذبح زوجها وإشعال النيران بجثته لوجود علاقة آثمة مع جارها وتم ضبطهما أيضا بعد ساعات من ارتكاب الواقعة.
ونال القبض على المتهمين وكشف غموض الواقعتين بسرعة فائقة من رجال المباحث استحسان أهالى الشرقية نظرا لخطورة الواقعتين فى أيام العيد.
البداية عندما تلقى اللواء على أبو زيد مدير المباحث الجنائية بالشرقية، إخطاراً من العقيد محمود جمال رئيس فرع البحث الجنائى لفرقة جنوب الشرقية يفيد بتلقيه بلاغا من الأهالى بالعثور على جثة لشخص فى منتصف العقد الرابع مذبوحا، وبه العديد من الطعنات بالقرب من مطافئ منيا القمح.
على الفور تم تشكيل فريق بحث جنائى لكشف غموض الواقعة وتوصلت التحريات التى باشرها العقيد محمود جمال رئيس فرع البحث، والرائد محمد الحسينى رئيس مباحث منيا القمح إلى أن الجثة لشخص يدعى "محمود. م. أ، 47 سنة" مقيم منيا القمح، وله إقامة أخرى بالسيدة زينب القاهرة وبه العديد من الطعنات وجرح قطعى بالرقبة.
وبعد 5 ساعات من ارتكاب الوقعة تم التوصل إلى الجناة حيث تبين أن زوجة المجنى عليه "منى س م، 35 سنة" ربة منزل من القليوبية ومقيمة بندر منيا القمح على علاقة غير شرعية بابن عمة زوجها ويدعى "أحمد. م. ع. خ، 25 سنة" حداد ومقيم بروض الفرج تعرفت عليه أثناء قضاء زوجها مدة حبس بسجن الشرقية، وصارت بينهما علاقة غير شرعية، وعندما شعر زوجها بالعلاقة بينهما عزمت مع عشيقها على التخلص منه فقامت بمساعدة عشيقها باستدراج زوجها لمكان بأرض المحلج وكان فى انتظارها، وما أن شاهد المجنى عليه حتى قاما بتوجيه عدة طعنات نافذة له بجميع أنحاء الجسم وجرح قطعى غائر بالرقبة، ثم قاما بمساعدة الزوجة بالتخلص من الجثة بوضعها بالقرب من المطافئ، وتمكن فريق البحث من ضبط الزوجة المتهمة وعشيقها لعرضهما على النيابة العامة.
الجدير بالذكر أن الشرقية شهدت فى أول أيام العيد قيام زوجة بمركز فاقوس بمساعدة عشيقها بذبح زوجها وإشعال النيران بجثته لوجود علاقة آثمة مع جارها وتم ضبطهما أيضا بعد ساعات من ارتكاب الواقعة.
ونال القبض على المتهمين وكشف غموض الواقعتين بسرعة فائقة من رجال المباحث استحسان أهالى الشرقية نظرا لخطورة الواقعتين فى أيام العيد.
