متابعات : حدد الدكتور محمد البرادعى وكيل مؤسسى حزب "الدستور"، - فى تغريدة بحسابه على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" - أربع خطوات لمواجهة أزمة الفتنة الطائفية فى مصر، وهى: الاعتراف بوجود مشكلة متفاقمة، وغرس قيم التسامح قولاً وفعلاً، وضمان المساواة الحقة بين المواطنين، وعقوبات مشددة ضد التعصب والتمييز.
وكان البرادعى دعا فى أول تعليق له على أحداث دهشور، إلى إجراء معالجة حقيقية لجذور المشكلة الطائفية فى مصر.
وقال المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية – فى تغريدة بحسابه على موقع "تويتر" –: "لدينا مشكلة طائفية تزداد حدة وتوغلاً"، مستهجنا "الحديث عن نسيج وطني ولجان تصالح وتهجير لمواطنين"، عند كل حدث دون معالجة حقيقية للمشكلة.
ووصف البرادعى، مثل هذا الحديث، دون إجراء معالجة حقيقية لجذور المشكلة، بأنه "لغو لا طائل منه".
وقال المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية – فى تغريدة بحسابه على موقع "تويتر" –: "لدينا مشكلة طائفية تزداد حدة وتوغلاً"، مستهجنا "الحديث عن نسيج وطني ولجان تصالح وتهجير لمواطنين"، عند كل حدث دون معالجة حقيقية للمشكلة.
ووصف البرادعى، مثل هذا الحديث، دون إجراء معالجة حقيقية لجذور المشكلة، بأنه "لغو لا طائل منه".