صحف : قالت مصادر من داخل جماعة الاخوان المسلمين أن مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين بحث، خلال اجتماعه، الأربعاء، خطة الانتخابات البرلمانية المقبلة، بالتنسيق مع اللجنة القانونية لحزب الحرية والعدالة، وبعض أعضاء المكتب التنفيذى للحزب .
و أضاف إن الاجتماع تناول خطة الإخوان للمنافسة فى الانتخابات، وسبل التنسيق مع القوى السياسية الأخرى، والدفع بوجوه جديدة، مثل مراد على، المستشار الإعلامى لحملة الرئيس محمد مرسى، أمام المنافسين التقليديين للجماعة، مثل مصطفى بكرى، فى دائرة حلوان، ومحمد أبوحامد، فى قصر النيل و ذلك بحسب صحيفة "المصري اليوم".
بدأ الاجتماع فى العاشرة صباحاً، وحضره الدكتور سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب المنحل، ترافقه سيارة حراسة واحدة، بدلا من 3، مثلما كان الحال قبل قرار حل المجلس، ورفض محمود عزت، نائب المرشد، الإدلاء بأى تصريحات للصحفيين، وهو ما فعله الدكتور عصام العريان، نائب رئيس الحزب، والمهندس سعد الحسينى، عضو المكتب التنفيذى، مكتفين بالقول: «تابعونا على تويتر».
وقال جمال حنفى، النائب السابق عن الحزب، إن عودة البرلمان أصبحت فى حكم المستحيل، مشدداً على أن ما يهم الجماعة حاليا سرعة الانتهاء من وضع الدستور، حتى يتمكن الرئيس من الدعوة لانتخابات برلمانية جديدة.
ووصف الدكتور خيرى عمر، عضو المكتب السياسى للحزب، الإعلان الدستورى المكمل بأنه «انتحار سياسى»، خاصة بعد حكم المحكمة الدستورية بعدم الاعتداد بقرار «مرسى» بعودة البرلمان، وقال إن الخروج من الأزمة يكمن فى الحوار الوطنى.
بدأ الاجتماع فى العاشرة صباحاً، وحضره الدكتور سعد الكتاتنى، رئيس مجلس الشعب المنحل، ترافقه سيارة حراسة واحدة، بدلا من 3، مثلما كان الحال قبل قرار حل المجلس، ورفض محمود عزت، نائب المرشد، الإدلاء بأى تصريحات للصحفيين، وهو ما فعله الدكتور عصام العريان، نائب رئيس الحزب، والمهندس سعد الحسينى، عضو المكتب التنفيذى، مكتفين بالقول: «تابعونا على تويتر».
وقال جمال حنفى، النائب السابق عن الحزب، إن عودة البرلمان أصبحت فى حكم المستحيل، مشدداً على أن ما يهم الجماعة حاليا سرعة الانتهاء من وضع الدستور، حتى يتمكن الرئيس من الدعوة لانتخابات برلمانية جديدة.
ووصف الدكتور خيرى عمر، عضو المكتب السياسى للحزب، الإعلان الدستورى المكمل بأنه «انتحار سياسى»، خاصة بعد حكم المحكمة الدستورية بعدم الاعتداد بقرار «مرسى» بعودة البرلمان، وقال إن الخروج من الأزمة يكمن فى الحوار الوطنى.
