متابعات : كشف تامر أمين مقدم برنامج ''تحيا مصر'' الذي يذاع على فضائية ''المحور +'' أن تشكيل الحكومة القادم سيكون من 30 وزيرا منهم 10 من حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين ، و10 من باقي الأحزاب السياسية ، والـ10 الباقين لشخصيات مستقلة تكنوقراط من الخبراء المتخصصين كل فى مجاله.
وأوضح أمين أن معلومات وصلته بأن الخلاف الآن على منصب رئيس الوزراء ، وكشف أن أبرز المرشحين هو الخبير الاقتصادي الدكتور محمد العريان الذى يعيش بالولايات المتحدة الأمريكية.
وقال أمين أن من الوزارات التى ستؤل للإخوان حقائب التعليم والمالية ، بينما سيبقى منير فخري عبد النور فى منصبه وزيرا للسياحة.
وأوضح أمين أن معلومات تتردد بخلاف بين المجلس العسكري والرئيس محمد مرسي حول وزارات الإعلام والداخلية والدفاع ، مضيفا أن ما يقال أن العسكري يريد بقاء اللواء محمد ابراهيم سليمان وزير الداخلية فى منصبه لأنه يسير بخطى كبيرة فى استعادة الأمن ويجب أن نتركه ليستكمل خطته ، كذلك يطالب العسكري باختيار من يتواى حقيبة الإعلام لأنه سيدير جهاز الإعلام الخاص بالدولة وهو جهاز سيادي.
وحول وزارة الدفاع قال أمين أن المجلس العسكري يطالب باختيار من يتولى حقيبة الدفاع حال اعتذار المشير محمد حسين طنطاوي عن الاستمرار فى منصبه.
بينما قال أسامة عبد العزيز مدير تحرير جريدة الأهرام أن أغلبية الحكومة الجديدة يجب أن تمثل بحزب الأغلبية و هو حزب الحرية و العدالة ، و عليه تحمل المسؤلية كاملة، بالإضافة إلى وضع برامج تهدف إلى تحقيق أحلام المواطنين، قائلا : ''لا أتصور تشكيل الحكومة الجديدة قبل رمضان، حيث أن الوقت قد أذف''.
و أكد في اتصال هاتفي لـ''تحيا مصر'' على اختصاص المجلس العسكري بتولية وزير الدفاع، فهو الأمر المتعارف عليه منذ سنوات.
و أشار عبد العزيز إلى أن هناك شبه اتفاق حول استكمال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية للخطه التي تم وضعها، و التي تختص بوزارة الداخلية، لفترة وجيزة قبل تغييرها.
و فيما يخص وزارة الاعلام، أوضح عبد العزيز أن الاحتمال الأقرب هو حل وزارة الاعلام بالكامل، و تخصيص هيئة مستقلة تديرها، لما نتج عن مشكلات عديدة خاصة من مبنى الإذاعة و التليفزيون، والدي أسفر عن تراكم الديون المصرية.
وقال عبد العزيز أن الدكتور محمد العريان نفى تلقيه أى اتصالات لتولي منصب رئيس الوزراء.
وأوضح أمين أن معلومات وصلته بأن الخلاف الآن على منصب رئيس الوزراء ، وكشف أن أبرز المرشحين هو الخبير الاقتصادي الدكتور محمد العريان الذى يعيش بالولايات المتحدة الأمريكية.
وأوضح أمين أن معلومات تتردد بخلاف بين المجلس العسكري والرئيس محمد مرسي حول وزارات الإعلام والداخلية والدفاع ، مضيفا أن ما يقال أن العسكري يريد بقاء اللواء محمد ابراهيم سليمان وزير الداخلية فى منصبه لأنه يسير بخطى كبيرة فى استعادة الأمن ويجب أن نتركه ليستكمل خطته ، كذلك يطالب العسكري باختيار من يتواى حقيبة الإعلام لأنه سيدير جهاز الإعلام الخاص بالدولة وهو جهاز سيادي.
وحول وزارة الدفاع قال أمين أن المجلس العسكري يطالب باختيار من يتولى حقيبة الدفاع حال اعتذار المشير محمد حسين طنطاوي عن الاستمرار فى منصبه.
بينما قال أسامة عبد العزيز مدير تحرير جريدة الأهرام أن أغلبية الحكومة الجديدة يجب أن تمثل بحزب الأغلبية و هو حزب الحرية و العدالة ، و عليه تحمل المسؤلية كاملة، بالإضافة إلى وضع برامج تهدف إلى تحقيق أحلام المواطنين، قائلا : ''لا أتصور تشكيل الحكومة الجديدة قبل رمضان، حيث أن الوقت قد أذف''.
و أكد في اتصال هاتفي لـ''تحيا مصر'' على اختصاص المجلس العسكري بتولية وزير الدفاع، فهو الأمر المتعارف عليه منذ سنوات.
و أشار عبد العزيز إلى أن هناك شبه اتفاق حول استكمال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية للخطه التي تم وضعها، و التي تختص بوزارة الداخلية، لفترة وجيزة قبل تغييرها.
و فيما يخص وزارة الاعلام، أوضح عبد العزيز أن الاحتمال الأقرب هو حل وزارة الاعلام بالكامل، و تخصيص هيئة مستقلة تديرها، لما نتج عن مشكلات عديدة خاصة من مبنى الإذاعة و التليفزيون، والدي أسفر عن تراكم الديون المصرية.
وقال عبد العزيز أن الدكتور محمد العريان نفى تلقيه أى اتصالات لتولي منصب رئيس الوزراء.