أكد الصحفي مصطفى بكري، النائب البرلماني السابق، أنه ليس المتحدث الرسمي للمجلس العسكري، ولا المجلس العسكري يطلب منه أن يكون المتحدث باسمه، مشيرا إلى أن ما يردده البعض كان نتيجة لإعلان موقفه الداعم من البداية للجيش المصري والمجلس العسكري؛ حيث لا فرق بينهما، وتساءل بكري عن الثمن "إذا كنت متحدثا فما هو الثمن؟، فقد عرضت عليَّ مناصب ورفضتها".
كما أنكر بكري، في لقاء له ببرنامج الأسئلة السبعة، مع الإعلامي والصحفي خالد صلاح، على فضائية النهار، أن يكون قد روّج لنجاح الفريق أحمد شفيق في الانتخابات الرئاسية بمعلومات خاطئة، قائلا إنه "أحمد شفيق أبلغ صباح يوم الثلاثاء من مسؤول كبير أنه فاز بالانتخابات الرئاسية والحرس الجمهوري ذهب إلى منزله، وهو ما جعل شفيق يستعد لعقد مؤتمر صحفي، ومعلوماتي أخذتها من أشخاص في الحرس الجمهوري ومن اللجنة العليا للانتخابات، ومن أشخاص في حملة شفيق".
واستطرد قائلا "لا أحد يستطيع أن يستخدمني لترويج معلومة معينة، خاصة وأن الساعة كانت الثالثة ظهرا، ومعلوماتي كانت بمحض الصدفة وروجت على الإنترنت بعدها".
وأشار بكري إلى عدم وجود علاقة قوية بينه وبين الرئيس المخلوع مبارك حتى يعتمد عليه في توصيل رسائل معينة، وأنه لم يتعامل مع الرئيس إلا في موضوعين هما موضوع عبد الحليم قنديل، وإبراهيم عيسى.
واعتبر بكري أن مبارك هو السبب فيما وصلنا إليه اليوم من تردي الأوضاع وأنه لو طلبه مبارك ليزوره في المستشفى فلن يذهب إليه.
ونفى بكري أن يكون من رجال صفوت الشريف وزير الإعلام الأسبق في عهد الرئيس المخلوع مبارك، معتبرا أن علاقته به كعلاقة أي صحفي بمسؤول في الدولة ولكن لها بعد إنساني، وأنه السبب في سجنه برفقة أخيه محمود بكري بعد أن امتنع عن شن حملاته ضد إبراهيم نافع وسمير رجب.
وجه بكري الذي هاجم أحمد عز وسعد الدين إبراهيم بسبب الاحتكار والتمويل الأجنبي، سؤالا إلى الشيخة موزة قائلا "لماذا كل هذا الحقد على مصر؟".
واعترض بكري على مواقف رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي من القضاء وتجاوزه في حقه معتبرا أن ذلك "جريمة كبرى"، موجها انتقاده للإخوان المسلمين الذين يتحالفون مع الأمريكان ويريدون الفوضى لمصر، حسب رأيه.
واستطرد قائلا "لا أحد يستطيع أن يستخدمني لترويج معلومة معينة، خاصة وأن الساعة كانت الثالثة ظهرا، ومعلوماتي كانت بمحض الصدفة وروجت على الإنترنت بعدها".
وأشار بكري إلى عدم وجود علاقة قوية بينه وبين الرئيس المخلوع مبارك حتى يعتمد عليه في توصيل رسائل معينة، وأنه لم يتعامل مع الرئيس إلا في موضوعين هما موضوع عبد الحليم قنديل، وإبراهيم عيسى.
واعتبر بكري أن مبارك هو السبب فيما وصلنا إليه اليوم من تردي الأوضاع وأنه لو طلبه مبارك ليزوره في المستشفى فلن يذهب إليه.
ونفى بكري أن يكون من رجال صفوت الشريف وزير الإعلام الأسبق في عهد الرئيس المخلوع مبارك، معتبرا أن علاقته به كعلاقة أي صحفي بمسؤول في الدولة ولكن لها بعد إنساني، وأنه السبب في سجنه برفقة أخيه محمود بكري بعد أن امتنع عن شن حملاته ضد إبراهيم نافع وسمير رجب.
وجه بكري الذي هاجم أحمد عز وسعد الدين إبراهيم بسبب الاحتكار والتمويل الأجنبي، سؤالا إلى الشيخة موزة قائلا "لماذا كل هذا الحقد على مصر؟".
واعترض بكري على مواقف رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي من القضاء وتجاوزه في حقه معتبرا أن ذلك "جريمة كبرى"، موجها انتقاده للإخوان المسلمين الذين يتحالفون مع الأمريكان ويريدون الفوضى لمصر، حسب رأيه.