متابعات :- قال أحمد سرحان، المتحدث الإعلامى لحملة «شفيق»، إنهم يعلمون اسم الشخصية العربية التى كانت تحضر لقاءات حملة مرسى، بالإضافة لاسم الدولة الداعمة له، ولفت إلى أن حملة مرشح الإخوان كانت أكبر بكثير من حملتهم؛ لأنها لم تكتف بشخصيات داخل مصر، وإنما شارك فيها عدد كبير من أعضاء الجماعة على مستوى عدة دول، وكشف عن أن الأمر لم ينته عند حد الاستعانة ببعض الشخصيات العربية ذات الخبرة، بل توافدت الكثير من الأموال العربية لتمويل حملة مرشح الجماعة.
وأضاف فى تصريحات لصحيفة "الوطن" - التي نشرت كواليس حملة د.محمد مرسي - أن مرسى لم يكن هو فقط من يرفض المناظرات مع «شفيق»، لعلمه بفشله فيها وعدم قدرته على كسبها، وإنما تطرق الرفض أيضاً لأعضاء حملته، الذين كانوا يطالبون دائما البرامج التليفزيونية بعدم مواجهة أحد منهم لأى من أعضاء حملة الفريق، لعلمهم بمدى قدراتهم مقارنة بنا، حسب قوله.
وأوضح سرحان أن حديثهم عن حصول الفريق على مبلغ من مؤسسة أخبار اليوم ليس صحيحاً، وليس هناك دليل عليه، بل كانت هذه التصريحات ضمن حملة التشويه التى يقودونها ضد الفريق، ويؤكد افتراءهم أن الفريق كان الوحيد الذى يقدم إقرار الذمة المالية بانتظام.
وكشف عن إرسال عدد من أعضاء حملة مرسى رسائل لهم يهاجمونهم فيها، ولفت إلى أنهم يعلمون كل أسماء أعضاء حملة مرشح الإخوان، وبعض الأحاديث التى كانت تدور داخل حملتهم.
وأشار سرحان إلى أن حملة مرسى طالبته بعدم الحديث عن موقعة الجمل بشكل مستفيض وعدم الرد على هجوم الفريق لهم؛ لأنهم أرادوا ألا يفتحوا على أنفسهم باباً بشأن تورطهم فى الموقعة وعدم توجيه اتهامات لهم.
وأوضح سرحان أن حديثهم عن حصول الفريق على مبلغ من مؤسسة أخبار اليوم ليس صحيحاً، وليس هناك دليل عليه، بل كانت هذه التصريحات ضمن حملة التشويه التى يقودونها ضد الفريق، ويؤكد افتراءهم أن الفريق كان الوحيد الذى يقدم إقرار الذمة المالية بانتظام.
وكشف عن إرسال عدد من أعضاء حملة مرسى رسائل لهم يهاجمونهم فيها، ولفت إلى أنهم يعلمون كل أسماء أعضاء حملة مرشح الإخوان، وبعض الأحاديث التى كانت تدور داخل حملتهم.
وأشار سرحان إلى أن حملة مرسى طالبته بعدم الحديث عن موقعة الجمل بشكل مستفيض وعدم الرد على هجوم الفريق لهم؛ لأنهم أرادوا ألا يفتحوا على أنفسهم باباً بشأن تورطهم فى الموقعة وعدم توجيه اتهامات لهم.
