تمكن أنصار النائب محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب المنحل من إخراجه وسط تواجد مكثف منهم من داخل مقر المؤتمر المنعقد بقرية '' موفى مون ''السياحية بشبين الكوم وذلك بعد احتجازه لأكثر من ساعة كاملة وإغلاق أنوار القرية واستمرار شباب الثورة فى الهتاف ضد أبو حامد ، وإلقاء الحجارة وتكسير الزجاج وسط تواجد مكثف من قوات الأمن المركزى والشرطة.
ولم يستغرق المؤتمر أكثر من ربع ساعة وانتهى بعد طلب إدارة القرية إنهاء المؤتمر لقيام الشباب بتحطيم الزجاج .
واستقبل شباب الحركات الشبابية والثورية النائب محمد أبو حامد بالعديد من الهتافات المضادة بينما بدأ مؤتمر أبو حامد بهتافات ضد جماعة الإخوان المسلمين وهتف أنصاره '' يسقط حكم المرشد '' و '' عينى يا بلدى عينى عليكى الإخوان بتقطع فيكى'' و ''عبد الناصر قالها زمان الإخوان ما لهمش أمان ''.
وأكد أبو حامد خلال كلمته أن جماعة الإخوان المسلمين قائمة على باطل وسيطرت على البلاد كما فعل الحزب الوطنى من قبل ولكن جماعة الإخوان أسوء من الوطنى وتشبيهم بالوطنى يعتبر إهانة للحزب الوطنى .
وأضاف أبوحامد أن كل من يعارض الإخوان قد سطًر إسمه بأحرف من نور وأصبحوا قلة فى هذه الفترة مؤكدا أن الجماعة الإسلامية تسعى إلى تقسيم مصر قائلا '' إن الأيام الماضية أثبتت أنهم عملاء للأمريكان حيث تقدم نواب الكونجرس باستجواب إلى الرئيس الأمريكى أوباما حمل سؤالا صريحا وهو '' لماذا تم دعم الإخوان بمبلغ 50 مليون دولار فى الفترة الماضية؟ '' .
وأشار إلى أن الإخوان هم من زورا الانتخابات الماضية وهم البلطجية الحقيقين ويتجارون بإسم الدين.
وقال أبو حامد إن مصر لن تكون إخوانية ولن تخضع لحكم المرشد ولن تكون تابعة للإرهابين الذين ينافقون بإسم الدين فالإخوان المتأسلمون خطر على الأمن المصرى مؤكدا أنه سيذهب إلى كل قرية وكل محافظة ليقوم بتوعية الناس وكشف حقيقة الإخوان المتأسلمين موضحا أنهم مهما دفعوا من الأموال لن يخضع لهم جموع المصريين.
بينما استمرت الهتافات المعادية لحامد خارج القاعة للمطالبة برحيله من المنوفية وتم احتجازه إلى أن قامت قوات الأمن باخراجه وسط تواجد أمنى مكثف .
واستقبل شباب الحركات الشبابية والثورية النائب محمد أبو حامد بالعديد من الهتافات المضادة بينما بدأ مؤتمر أبو حامد بهتافات ضد جماعة الإخوان المسلمين وهتف أنصاره '' يسقط حكم المرشد '' و '' عينى يا بلدى عينى عليكى الإخوان بتقطع فيكى'' و ''عبد الناصر قالها زمان الإخوان ما لهمش أمان ''.
وأكد أبو حامد خلال كلمته أن جماعة الإخوان المسلمين قائمة على باطل وسيطرت على البلاد كما فعل الحزب الوطنى من قبل ولكن جماعة الإخوان أسوء من الوطنى وتشبيهم بالوطنى يعتبر إهانة للحزب الوطنى .
وأضاف أبوحامد أن كل من يعارض الإخوان قد سطًر إسمه بأحرف من نور وأصبحوا قلة فى هذه الفترة مؤكدا أن الجماعة الإسلامية تسعى إلى تقسيم مصر قائلا '' إن الأيام الماضية أثبتت أنهم عملاء للأمريكان حيث تقدم نواب الكونجرس باستجواب إلى الرئيس الأمريكى أوباما حمل سؤالا صريحا وهو '' لماذا تم دعم الإخوان بمبلغ 50 مليون دولار فى الفترة الماضية؟ '' .
وأشار إلى أن الإخوان هم من زورا الانتخابات الماضية وهم البلطجية الحقيقين ويتجارون بإسم الدين.
وقال أبو حامد إن مصر لن تكون إخوانية ولن تخضع لحكم المرشد ولن تكون تابعة للإرهابين الذين ينافقون بإسم الدين فالإخوان المتأسلمون خطر على الأمن المصرى مؤكدا أنه سيذهب إلى كل قرية وكل محافظة ليقوم بتوعية الناس وكشف حقيقة الإخوان المتأسلمين موضحا أنهم مهما دفعوا من الأموال لن يخضع لهم جموع المصريين.
بينما استمرت الهتافات المعادية لحامد خارج القاعة للمطالبة برحيله من المنوفية وتم احتجازه إلى أن قامت قوات الأمن باخراجه وسط تواجد أمنى مكثف .