قال محمد ابو حامد عضو مجلس الشعب إن الشعب المصرى عندما خرج فى ثوره 25 يناير لم يكن مُسيسًا وخرج لأنه كان يعانى من البطالة والظلم وثار من أجل احتياجاته وليس ليحكم، مشيرًا إلي أن مجموعات منظمة استفادت منها لتحقيق أهدافها.
وأضاف خلال لقائه بكاتدرائية الاقباط الكاثوليك برعاية الانبا بطرس فهيم النائب البطريركى أنه اصبح هذا التيار يحاول السيطرة على السلطة التنفيذية ويحاول الان ينافس على راس الدولة والرئيس واصبح لدينا قلق من وصولهم للرئاسة وهو قلق فى محله فكل من يقرأ فكرهم يجد أنهم لديهم مشروع يختلف مع السواد الاعظم من الشعب المصرى، وهم بالرغم من قلة عددهم الا انهم قادرون على الحشد والتننظيم وبالتالى يظهر انه متحكم ومسيطر.
وقال:" ليس من حق اى مرشح ان يظهر نفسه للناخبين على غير حقيقته فليس منطقيا ان تقول انك ليبرالى وديمقراطى وفى المقابل انت مرشح التيار الوهابى فى مصر مثلما حدث مع المرشح الرئاسى الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح مما يعطينا فكره بانه مرشح "مايطلبه المستمعون"، مشيرا عندما نختار شخص علينا ان ننظر الى ماضيه حتى نستطيع ان نعرف مستقبله.
واضاف: "هذه الحالة السياسية افرزت 13 مرشحا للرئاسة واصبح لدينا توجه باختيار رئيس يكون رئيسا "اخف الاضرار" و يستطيع ان يعمل توازنًا ويقف امام هذا المد الدينى السياسى حتى لا يصبح مثل السرطان كالحزب الوطنى السابق وذلك حتى لايسطروا على الدولة بكل اجهزتها ويخترقوها.
وأضاف خلال لقائه بكاتدرائية الاقباط الكاثوليك برعاية الانبا بطرس فهيم النائب البطريركى أنه اصبح هذا التيار يحاول السيطرة على السلطة التنفيذية ويحاول الان ينافس على راس الدولة والرئيس واصبح لدينا قلق من وصولهم للرئاسة وهو قلق فى محله فكل من يقرأ فكرهم يجد أنهم لديهم مشروع يختلف مع السواد الاعظم من الشعب المصرى، وهم بالرغم من قلة عددهم الا انهم قادرون على الحشد والتننظيم وبالتالى يظهر انه متحكم ومسيطر.
وقال:" ليس من حق اى مرشح ان يظهر نفسه للناخبين على غير حقيقته فليس منطقيا ان تقول انك ليبرالى وديمقراطى وفى المقابل انت مرشح التيار الوهابى فى مصر مثلما حدث مع المرشح الرئاسى الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح مما يعطينا فكره بانه مرشح "مايطلبه المستمعون"، مشيرا عندما نختار شخص علينا ان ننظر الى ماضيه حتى نستطيع ان نعرف مستقبله.
واضاف: "هذه الحالة السياسية افرزت 13 مرشحا للرئاسة واصبح لدينا توجه باختيار رئيس يكون رئيسا "اخف الاضرار" و يستطيع ان يعمل توازنًا ويقف امام هذا المد الدينى السياسى حتى لا يصبح مثل السرطان كالحزب الوطنى السابق وذلك حتى لايسطروا على الدولة بكل اجهزتها ويخترقوها.
