قال محمد عنتر، أحد مؤسسي حملة دعم ترشيح عمر سليمان، إن اللواء سليمان كان يرفض الترشح تمامًا لأنه كان معرضًا للاغتيال من قبل جهات كثيرة، وكانت هناك ضغوط خارجية كثيرة عليه وعلى المجلس العسكري، حتى لا يترشح للرئاسة، مؤكدًا على أنه تراجع قرار الترشح، بسبب مليونية يوم الجمعة الماضي.
وأضاف أن بعد اجتماع عمر سليمان مع جنرالات المجلس العسكري قرر الاعتذار عن الترشح للرئاسة بسبب الضغوط الخارجية لعدم ترشحه، لأنه يملك الملفات الأمنية الداخلية والخارجية تهدد أمن مصر.
وأكد عنتر خلال لقائه بمنى الشاذلي التي وافقته الرأي و أفسحت له الهجوم علي المرشحين الآخرين في برنامج العاشرة مساء، على أن سليمان لم تتلوث يداه بأي قضايا فساد أو دم شهداء لأنه كان ضد نظام مبارك ولكن كان مكبل الأيدي، فضلا عن أن المشير محمد طنطاوي واللواء عمر سليمان من أشد المعارضين لتوريث الحكم لجمال مبارك، و"إذا كان الرئيس سييء مش معناه إن المرؤوس كمان سييء، وعمر سليمان عمره ما كان تابع لنظام مبارك"، مبررًا ذلك بأن سليمان هو الذي ضغط على الرئيس المخلوع حسني مبارك أن يتنحي عن الحكم فى فبراير 2011، وأضاف أنه إذا كان سليمان تابعا لنظام مبارك فلماذا تعرض لكل هذه الاغتيالات؟.
ورغم أن عمر سليمان يعرف بأنه شخص متحكم فى قراره ومن الصعب إثناءه عنه، لكنه استجاب لضغط يوم واحد من الشعب، وفقا لعنتر الذي أكد أنه تراجع فى قراره بسبب المليونية التى خرج فيها الشعب ليطالبه بالترشح للرئاسة، و"عمر بيه ميهموش يبقى رئيس جمهورية لكنه استجاب لإرادة الشعب وقرر أن يقود مصر لبر الأمان".
وأوضح عنتر، أنه لا يوجد على الساحة من يصلح لحكم مصر، و"وروني مرشح واحد كويس زي عمر سليمان"، مؤكدا أنه لايوجد "مليم واحد" تم دفعه لعمل توكيلات للواء عمر سليمان، وأن المواطنين تهافتوا على التوكيلات التى كانت مجانية، وذلك يدل على أن هناك تأييد شعبي كبير لترشحه
وأضاف أن بعد اجتماع عمر سليمان مع جنرالات المجلس العسكري قرر الاعتذار عن الترشح للرئاسة بسبب الضغوط الخارجية لعدم ترشحه، لأنه يملك الملفات الأمنية الداخلية والخارجية تهدد أمن مصر.
وأكد عنتر خلال لقائه بمنى الشاذلي التي وافقته الرأي و أفسحت له الهجوم علي المرشحين الآخرين في برنامج العاشرة مساء، على أن سليمان لم تتلوث يداه بأي قضايا فساد أو دم شهداء لأنه كان ضد نظام مبارك ولكن كان مكبل الأيدي، فضلا عن أن المشير محمد طنطاوي واللواء عمر سليمان من أشد المعارضين لتوريث الحكم لجمال مبارك، و"إذا كان الرئيس سييء مش معناه إن المرؤوس كمان سييء، وعمر سليمان عمره ما كان تابع لنظام مبارك"، مبررًا ذلك بأن سليمان هو الذي ضغط على الرئيس المخلوع حسني مبارك أن يتنحي عن الحكم فى فبراير 2011، وأضاف أنه إذا كان سليمان تابعا لنظام مبارك فلماذا تعرض لكل هذه الاغتيالات؟.
ورغم أن عمر سليمان يعرف بأنه شخص متحكم فى قراره ومن الصعب إثناءه عنه، لكنه استجاب لضغط يوم واحد من الشعب، وفقا لعنتر الذي أكد أنه تراجع فى قراره بسبب المليونية التى خرج فيها الشعب ليطالبه بالترشح للرئاسة، و"عمر بيه ميهموش يبقى رئيس جمهورية لكنه استجاب لإرادة الشعب وقرر أن يقود مصر لبر الأمان".
وأوضح عنتر، أنه لا يوجد على الساحة من يصلح لحكم مصر، و"وروني مرشح واحد كويس زي عمر سليمان"، مؤكدا أنه لايوجد "مليم واحد" تم دفعه لعمل توكيلات للواء عمر سليمان، وأن المواطنين تهافتوا على التوكيلات التى كانت مجانية، وذلك يدل على أن هناك تأييد شعبي كبير لترشحه
بطلوا استهبال على الشعب ايها الفلول