تعرض مرتضى منصور، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، لهتافات معادية من بعض شباب نادى الرواد بالعاشر من رمضان الذين طالبوه بمغادرة النادى، كادت أن تصل إلى حد الاشتباك بالأيدى لولا تدخل البعض لتهدئة الموقف.
وفرضت أجهزة الأمن سياجًا أمنيًا لتأمين منصور خوفا من وصول الشباب اليه مما تسبب فى توقف الندوة لعدة مرات.
من جانبه، قال منصور: لا أخاف من أحد وتم تهديدى بالقتل مرات كثيرة ولم اهتم أو أبالى، وقررت خوض الانتخابات الرئاسية لشعورى بأن مصر تمر بظروف صعبة وسيئة رغم أننا حققنا اعظم ثورة بالتاريخ لكننا لم نستثمرها استثمارًا جيدًا وأصبح المجتمع يتسم بالانفلات الاخلاقى قبل الانفلات الأمنى الأمر الذي لن يعطينا دفعة للأمام.
وأضاف: مصر تمر بأزمة، وهذا لا يعنى سقوطها، لأننا سنستطيع تجاوزها ولم الشمل واعادة بناء الوطن لمواكبة دول العالم، وسيبدأ ذلك بوضع دستور محترم ومتوازن يكون فيه للرئيس ورئيس الوزراء والسلطات الثلاثة دور منظم يضع البلاد بثوب جديد وشكل متحضر ويجب على الإعلام والصحافة أن تدعم ذلك.
وأكد أن ترشيح اللواء عمر سليمان للرئاسة إثراء للوطن لأنه رجل طاهر اليد، والشعب سيقول كلمته والمجلس العسكرى يقف على مسافة واحدة من كل المرشحين ولم يدعم أى مرشح.
وعن جنسية والدة أبو إسماعيل، قال: لم أرى أنها تسبب مشكلة وهو مظلوم بتلك الرواية، لافتَا إلى أن موقف الاخوان يتسم بالغموض لأن الدكتور محمد بديع سبق وأكد أن الجماعة لن تؤيد مرشح اسلامى منتمى أو محب للجماعة خوفًا على أمن مصر القومى، ومع ذلك تم الدفع بالمهندس خيرت الشاطر وأنا اخشى عليهم أنهم كلما اقتربوا من احتلال جميع المناصب أن يعيد التاريخ نفسه وتحدث ثورة أخرى، ولابد من إنشاء وزارة للمظالم تهتم بحل مشاكل الشعب لاختفاء السلوكيات الخاطئة فى المطالبة بالحقوق والتى تقوم بقطع الطرق وتعطيل هيئات ومصالح الدولة عن العمل.
كما فاجأ منصور جميع الحضور بقيامه بحلف يمين الطلاق ليبرء نفسه من الاشاعات التى تقول إنه صديق حسنى مبارك أو أنه من أحد المشاركين بموقعة الجمل، موضًحا أنه تم الزج باسمه لتصفية حسابات مع بعض خصومه وتم تبرئته من تلك القضية ووجهت النيابة تهمة الشهادة الزور لجميع المبلغين
وفرضت أجهزة الأمن سياجًا أمنيًا لتأمين منصور خوفا من وصول الشباب اليه مما تسبب فى توقف الندوة لعدة مرات.
من جانبه، قال منصور: لا أخاف من أحد وتم تهديدى بالقتل مرات كثيرة ولم اهتم أو أبالى، وقررت خوض الانتخابات الرئاسية لشعورى بأن مصر تمر بظروف صعبة وسيئة رغم أننا حققنا اعظم ثورة بالتاريخ لكننا لم نستثمرها استثمارًا جيدًا وأصبح المجتمع يتسم بالانفلات الاخلاقى قبل الانفلات الأمنى الأمر الذي لن يعطينا دفعة للأمام.
وأضاف: مصر تمر بأزمة، وهذا لا يعنى سقوطها، لأننا سنستطيع تجاوزها ولم الشمل واعادة بناء الوطن لمواكبة دول العالم، وسيبدأ ذلك بوضع دستور محترم ومتوازن يكون فيه للرئيس ورئيس الوزراء والسلطات الثلاثة دور منظم يضع البلاد بثوب جديد وشكل متحضر ويجب على الإعلام والصحافة أن تدعم ذلك.
وأكد أن ترشيح اللواء عمر سليمان للرئاسة إثراء للوطن لأنه رجل طاهر اليد، والشعب سيقول كلمته والمجلس العسكرى يقف على مسافة واحدة من كل المرشحين ولم يدعم أى مرشح.
وعن جنسية والدة أبو إسماعيل، قال: لم أرى أنها تسبب مشكلة وهو مظلوم بتلك الرواية، لافتَا إلى أن موقف الاخوان يتسم بالغموض لأن الدكتور محمد بديع سبق وأكد أن الجماعة لن تؤيد مرشح اسلامى منتمى أو محب للجماعة خوفًا على أمن مصر القومى، ومع ذلك تم الدفع بالمهندس خيرت الشاطر وأنا اخشى عليهم أنهم كلما اقتربوا من احتلال جميع المناصب أن يعيد التاريخ نفسه وتحدث ثورة أخرى، ولابد من إنشاء وزارة للمظالم تهتم بحل مشاكل الشعب لاختفاء السلوكيات الخاطئة فى المطالبة بالحقوق والتى تقوم بقطع الطرق وتعطيل هيئات ومصالح الدولة عن العمل.
كما فاجأ منصور جميع الحضور بقيامه بحلف يمين الطلاق ليبرء نفسه من الاشاعات التى تقول إنه صديق حسنى مبارك أو أنه من أحد المشاركين بموقعة الجمل، موضًحا أنه تم الزج باسمه لتصفية حسابات مع بعض خصومه وتم تبرئته من تلك القضية ووجهت النيابة تهمة الشهادة الزور لجميع المبلغين