في استطلاع بدون خيرت الشاطر و لا حازم أبو إسماعيل حصل اللواء عمر سليمان، نائب الرئيس السابق، على المركز الأول من حيث المرشحين الليبراليين والإشتراكيين المحتملين لرئاسة الجمهورية، بنسبة 14.89% بواقع 994، وتلاه فى الترتيب كل من عمرو موسى وحمدين صباحى متشاركين فى المرتبة الثانية فى استطلاع للرأى أجرته "بوابة الأهرام" حول 5 مرشحين مصنفين كمنتمين للتيار الليبرالى والاشتراكى، بينما حصل الفريق أحمد شفيق على المركز الثالث بـ679 صوتًا بنسبة 10.17% فى التصويت، بينما جاء المحامى خالد على فى المرتية الأخيرة للإستطلاع بحصوله على 143 صوتا فقط بنسبة مشاركة 2.14%.
تصدّر اللواء عمر سليمان، نائب الرئيس السابق، نتائج استطلاع للرأى أطلقته "بوابة الأهرام" تحت عنوان "من تؤيد من مرشحى التيار الليبرالى والاشتراكى"، على الرغم من كونه أحدث المرشحين فى إعلان قرار خوضه إنتخابات الرئاسة، إلا إنه حصل فى هذا الاستطلاع على 994 صوتا، أى ما يعادل 14.89% من إجمالى الأصوات المشاركة فى الاستطلاع والتى وصلت إلى 6677.
وبالنظر لهذه النتيجة سيتضح أن النسبة الأكبر يبدو أنهم من مؤيدى سليمان من المحسوبين على النظام السابق، يبدو أنهم من مؤيدى النظام السابق، ولايستبعد بعض المراقبين ازدياد أسهم سليمان على حساب شفيق وموسى.
وحصل كل من عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، وحمدين صباحى مؤسس حزب "الكرامة" وعضو مجلس الشعب السابق، المرشحين لمنصب لرئاسة الجمهورية، على المركز الثانى معا فى نتيجة الاستطلاع، حيث حصل كل من موسى ، وصباحى على 963 صوتًا بنسبة 14.42% من إجمالى الأصوات المشاركة فى الاستطلاع.
بينما حصل الفريق أحمد شفيق، على 679 صوتًا، أى 10.17% من الاستطلاع. وربما تتراجع أسهم شفيق اذا استمر عمر سليمان فى السباق الرئاسى، لأنهما ينتميان الى تيار واحد تقريبا، فيما يتعلق بالنظام السابق. وكان شفيق قد ألمح الى إمكانية إنسحابه، إذا تم ترشح سليمان رسميا.
أما خالد علي، المحامى والحقوقى، والمقرب من شباب الثورة، والذى حصل على 143 صوتًا فقط، بنسبة 2.14% وقد يعود ضعف الإقبال على التصويت لخالد على الى عدم الإهتمام بتكثيف الدعاية الإنتخابية له وقلة ظهوره الإعلامى وعدم مشاركة شريحة كبيرة ممن يناصرهم من العمال الذى ساندهم فى استرداد شركاتهم التى تم بيعها فى إطار برنامج الخصخصة التى تبناه النظام السابق، فى مثل هذه الاستطلاعات الإلكترونية.
وكان لافتًا للنظر بشكل كبير فى هذا الاستطلاع، هو إحجام 43.96% من المشاركين فى التصويت لأى من المرشحين المطروحين، وهو ما يوحى بأن المزاج العام للتصويت قد يميل أيضا نحو التصويت لمرشحى التيار الإسلامى، أو أن بعضهم غير راض عن أى من المرشحين المطروحين على الساحة السياسية حتى الآن، الأمر الذى يشير الى حالة الارتباك والتغييرات الدراماتيكية الحادثة فى الأيام الأخيرة للتقدم للترشح عن منصب رئيس الجمهورية
تصدّر اللواء عمر سليمان، نائب الرئيس السابق، نتائج استطلاع للرأى أطلقته "بوابة الأهرام" تحت عنوان "من تؤيد من مرشحى التيار الليبرالى والاشتراكى"، على الرغم من كونه أحدث المرشحين فى إعلان قرار خوضه إنتخابات الرئاسة، إلا إنه حصل فى هذا الاستطلاع على 994 صوتا، أى ما يعادل 14.89% من إجمالى الأصوات المشاركة فى الاستطلاع والتى وصلت إلى 6677.
وبالنظر لهذه النتيجة سيتضح أن النسبة الأكبر يبدو أنهم من مؤيدى سليمان من المحسوبين على النظام السابق، يبدو أنهم من مؤيدى النظام السابق، ولايستبعد بعض المراقبين ازدياد أسهم سليمان على حساب شفيق وموسى.
وحصل كل من عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة الدول العربية، وحمدين صباحى مؤسس حزب "الكرامة" وعضو مجلس الشعب السابق، المرشحين لمنصب لرئاسة الجمهورية، على المركز الثانى معا فى نتيجة الاستطلاع، حيث حصل كل من موسى ، وصباحى على 963 صوتًا بنسبة 14.42% من إجمالى الأصوات المشاركة فى الاستطلاع.
بينما حصل الفريق أحمد شفيق، على 679 صوتًا، أى 10.17% من الاستطلاع. وربما تتراجع أسهم شفيق اذا استمر عمر سليمان فى السباق الرئاسى، لأنهما ينتميان الى تيار واحد تقريبا، فيما يتعلق بالنظام السابق. وكان شفيق قد ألمح الى إمكانية إنسحابه، إذا تم ترشح سليمان رسميا.
أما خالد علي، المحامى والحقوقى، والمقرب من شباب الثورة، والذى حصل على 143 صوتًا فقط، بنسبة 2.14% وقد يعود ضعف الإقبال على التصويت لخالد على الى عدم الإهتمام بتكثيف الدعاية الإنتخابية له وقلة ظهوره الإعلامى وعدم مشاركة شريحة كبيرة ممن يناصرهم من العمال الذى ساندهم فى استرداد شركاتهم التى تم بيعها فى إطار برنامج الخصخصة التى تبناه النظام السابق، فى مثل هذه الاستطلاعات الإلكترونية.
وكان لافتًا للنظر بشكل كبير فى هذا الاستطلاع، هو إحجام 43.96% من المشاركين فى التصويت لأى من المرشحين المطروحين، وهو ما يوحى بأن المزاج العام للتصويت قد يميل أيضا نحو التصويت لمرشحى التيار الإسلامى، أو أن بعضهم غير راض عن أى من المرشحين المطروحين على الساحة السياسية حتى الآن، الأمر الذى يشير الى حالة الارتباك والتغييرات الدراماتيكية الحادثة فى الأيام الأخيرة للتقدم للترشح عن منصب رئيس الجمهورية
فى مثل بقول لو غاب القط بيظهر الفار ........طبعا مفيش حد من الاسود موجود فى الاستطلاع ولا كان اخد رقم واحد بس من الاخر
لو همة عندهم عدالة خليهم يحطوا اسد من الاسود الشاطر ولا الحازم
الاستطلاعات دى مزورة ميه فى الميه الشيخ حازم سيصبح رئيسا لمصر ويكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ياااااااااااااااارب ولى علينا من يصلح واهلك الظلمة والطغاة اعوذ بالله منكم
صباحى وبس انشاء الله