ذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية أن المخابرات المصرية توسطت إضراب الأسير الفلسطيني في السجون الإسرائيلية عدنان خضر والذي استمر 67 يوما. وذكرت أن مسئولين في الجهاد الإسلامي حذروا المخابرات المصرية من أن وفان عدنان “ستثير إضرابات واسعة في المنطقة”.
وقالت الصحيفة الاتفاق الذي تم التوصل إليه، يوم الثلاثاء الماضي، أدى لإنهاء إضراب الأسير عن الطعام، وجاء بعد وساطة المخابرات المصرية التي كثفت اتصالاتها مع إسرائيل بناءا على طلب من حركة الجهاد الإسلامي.
وأضافت “هآرتس” أن “العديد من كبار مسؤولي الجهاد الإسلامي بما فيهم رمضان شلح الأمين العام ونائبه زياد نهلة، التقوا بمسئولين في المخابرات المصرية ودعوهم للضغط على الجانب الإسرائيلي للإفراج عن الأسير”.
وحسب الصحيفة، فإن نادر العصر “قنصل مصر السابق في إسرائيل، شارك في المفاوضات، كما شارك سابقاً في مفاوضات الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في اكتوبر الماضي”. وقالت الصحيفة إن “العصر له علاقات وثيقة مع جميع الفصائل الفلسطينية”.
وقالت “هآرتس” إن المخابرات المصرية ” تشارك في المفاوضات الجارية حول تشكيل حكومة وحدة فلسطينية، كما تحاول حل النزاع داخل حركة حماس”.
وقالت الصحيفة الاتفاق الذي تم التوصل إليه، يوم الثلاثاء الماضي، أدى لإنهاء إضراب الأسير عن الطعام، وجاء بعد وساطة المخابرات المصرية التي كثفت اتصالاتها مع إسرائيل بناءا على طلب من حركة الجهاد الإسلامي.
وأضافت “هآرتس” أن “العديد من كبار مسؤولي الجهاد الإسلامي بما فيهم رمضان شلح الأمين العام ونائبه زياد نهلة، التقوا بمسئولين في المخابرات المصرية ودعوهم للضغط على الجانب الإسرائيلي للإفراج عن الأسير”.
وحسب الصحيفة، فإن نادر العصر “قنصل مصر السابق في إسرائيل، شارك في المفاوضات، كما شارك سابقاً في مفاوضات الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط في اكتوبر الماضي”. وقالت الصحيفة إن “العصر له علاقات وثيقة مع جميع الفصائل الفلسطينية”.
وقالت “هآرتس” إن المخابرات المصرية ” تشارك في المفاوضات الجارية حول تشكيل حكومة وحدة فلسطينية، كما تحاول حل النزاع داخل حركة حماس”.