أكد د.سليم العوا المرشح لرئاسة الجمهورية أن فوز فرانسوا هولاند برئاسة فرنسا على منافسه نيكولا ساركوزى المنتهية ولايته يعطى مؤشرا على إمكان إقامة علاقات أكثر استقرار وعمقا بين مصر وفرنسا فى السنوات القادمة.
وفسر ذلك بأن المرشح الاشتراكى أسهل فى التعامل مع دول الشرق الأوسط ولاسيما الدول العربية على عكس ساركوزى، الذى لديه تاريخا معاديا للعرب واعتياده على استخدام أسلوب التبعية العربية لبلاده.
وأضاف أن الاشتركيين أكثر تعاونا من الرأسماليين فى تعاملاتهم مع دول العالم الثالث، وأن هذا الفوز يعد بداية عهد جديد بين مصر تحت قيادة الرئيس المصرى المنتخب وبين فرنسا تحت قيادة هولاند إلى جانب إيجاد علاقات أساسها التوزان والندية والتساوى فى الحقوق والواجبات
وفسر ذلك بأن المرشح الاشتراكى أسهل فى التعامل مع دول الشرق الأوسط ولاسيما الدول العربية على عكس ساركوزى، الذى لديه تاريخا معاديا للعرب واعتياده على استخدام أسلوب التبعية العربية لبلاده.
وأضاف أن الاشتركيين أكثر تعاونا من الرأسماليين فى تعاملاتهم مع دول العالم الثالث، وأن هذا الفوز يعد بداية عهد جديد بين مصر تحت قيادة الرئيس المصرى المنتخب وبين فرنسا تحت قيادة هولاند إلى جانب إيجاد علاقات أساسها التوزان والندية والتساوى فى الحقوق والواجبات