أ ش أ
ذكرت صحيفة دايلى تليجراف البريطانية الإثنين 19 مارس أنه رغم طموحات قرينة الرئيس السوري أسماء الأسد التي أعربت عنها بشأن الإصلاح فى سوريا إلا أنها لم تبدِ أى إستياء إزاء الحملة الدموية التى يشنها زوجها بشار الأسد على المعارضين السوريين.
وأضافت الصحيفة البريطانية على موقعها الإلكتروني الاثنين أن مراسلاتها مع زوجها ومساعديه والعائلة والأصدقاء تصور أسماء البريطانية المولد والتي تبلغ من العمر 36 عاما أنها داعمة قوية لزوجها.
ولفتت الصحيفة إلى رسالتها بالبريد الإلكتروني والتي أرسلتها إلى صديق العائلة في العاشر من يناير الماضي والتي أشادت فيها بخطاب الأسد الذي نقل شعوراً بأنه قوي للغاية ولن يسمح بوجود أي عبث حوله.
كما انتقدت في رسالة أخرى قناة ايه بي سي نيوز التي قامت بتعديل مقابلة أجرتها مع الأسد بصورة سلبية.
وأشارت الصحيفة إلى أن تعليق أسماء الأسد بأنها "طاغية" جاء كجزء من باب الدعابة خلال حديثها مع أحد الأصدقاء حول مدى اهتمام الزوجين ببعضهما البعض.
ولفتت الصحيفة إلى سخرية الأسد والتي تبدو في بعض الأحيان مذهلة, حيث يحط من إصلاحاته لإسترضاء المحتجين وإظهار أنهم هراء
ذكرت صحيفة دايلى تليجراف البريطانية الإثنين 19 مارس أنه رغم طموحات قرينة الرئيس السوري أسماء الأسد التي أعربت عنها بشأن الإصلاح فى سوريا إلا أنها لم تبدِ أى إستياء إزاء الحملة الدموية التى يشنها زوجها بشار الأسد على المعارضين السوريين.
وأضافت الصحيفة البريطانية على موقعها الإلكتروني الاثنين أن مراسلاتها مع زوجها ومساعديه والعائلة والأصدقاء تصور أسماء البريطانية المولد والتي تبلغ من العمر 36 عاما أنها داعمة قوية لزوجها.
ولفتت الصحيفة إلى رسالتها بالبريد الإلكتروني والتي أرسلتها إلى صديق العائلة في العاشر من يناير الماضي والتي أشادت فيها بخطاب الأسد الذي نقل شعوراً بأنه قوي للغاية ولن يسمح بوجود أي عبث حوله.
كما انتقدت في رسالة أخرى قناة ايه بي سي نيوز التي قامت بتعديل مقابلة أجرتها مع الأسد بصورة سلبية.
وأشارت الصحيفة إلى أن تعليق أسماء الأسد بأنها "طاغية" جاء كجزء من باب الدعابة خلال حديثها مع أحد الأصدقاء حول مدى اهتمام الزوجين ببعضهما البعض.
ولفتت الصحيفة إلى سخرية الأسد والتي تبدو في بعض الأحيان مذهلة, حيث يحط من إصلاحاته لإسترضاء المحتجين وإظهار أنهم هراء