وكان حمزاوى والنجار قد اختفيا أمس من أمام سلم نقابة الصحفيين بعد إعلانهما اعتصاما مفتوحا أمام النقابة، وبررا ذلك بأنهما ذهبا لتغيير ملابسهما والانتقال بالاعتصام إلى دار القضاء العالى، لكنهما استغرقا ساعات طويلة فى ذلك.
ويذكر أن بوابة الوفد كانت قد نشرت خبر هروبهما أمس من الاعتصام إلا أنهما نفيا ذلك في اتصال هاتفي مع البوابة وأكدا أنهما باقيان في الاعتصام حتى تسليم السلطة لرئيس مجلس الشعب المنتخب أو إجراء انتخابات الرئاسة فى 25 يناير القادم داعين برلمانيين ونشطاء آخرين للانضمام إليهما.
وكان حمزاوي والنجار قد قررا فى البداية الاعتصام المفتوح أمام دار القضاء العالى ثم انتقلا إلى سلم نقابة الصحفيين ومنه إلى ميدان التحرير واليوم فوجئ الجميع بعدم تواجدهما فى اي من هذه الأماكن وذلك رغم تأكيدهما على الاستمرار فى الاعتصام المفتوح لحين استجابة المجلس العسكرى لمبادرة أعضاء مجلس الشعب التى تطالبه بسرعة تسليم السلطة.
ندماااااااااااااااان اني انتخبت النجار
والله العظيم لو يعيدوا الأنتخاب تانى لنسقطه وانا كمان ندمان زى الأستاذ اللى قبلى