كشف دفتر عمليات وزارة الداخلية المحرز في قضية قتل المتظاهرين عن أنه لم تصدر في أي لحظة قرارات بانسحاب قوات الشرطة من مختلف الجهات الشرطية,
وأوضحت التحقيقات أن قطع الاتصالات الهاتفية المحمولة, ونفاد شحن بطاريات أجهزة الاتصال اللاسلكية أدي إلي عدم التواصل بين القيادات, كما أن نفاد قنابل الغاز أسهم في اختفاء وانسحاب الشرطة.