وكالات : كرم الرئيس محمد مرسي الباحثة سيلفانا عوض نصيف في مسابقة الأبحاث بوزارة الاوقاف المصرية ، حيث حصلت سيلفانا على المركز الثاني في مسابقة الأبحاث.
وقالت سيلفانا إنها اشتركت فى المسابقة لتثبت للجميع أن المصريين نسيج واحد وأنه بعد الثورة لا إقصاء لأحد
وأوضح الشيخ سلامة عبد القوى المتحدث باسم وزارة الاوقاف فى تصريح مساء الخميس ان الفائزة المسيحية والتى فازت ولاول مرة هى سلفانة نصيف عوض وهى طالبة بكلية الطب وعمرها 19 سنة ومن محافظة الشرقية حيث سلمها الرئيس مرسى شهادة تقدير وجائزة مالية قدرها 40 ألف جنيه.
واشار الشيخ سلامة الى ان سلفانة حققت المركز الثاني في مسابقة البحوث الدينية التي أقامتها وزارة الأوقاف وان بحثها كان بعنوان "ثورة يناير ما لها وما عليها".
وأكدت سلفانة نصيف عوض الفائزة بالمركز الثاني للبحوث في مسابقة وزارة الأوقاف والتي كان عنوان بحثها »ثورة ٥٢ يناير ما لها وما عليها« ان مصر دائما نسيج واحد لاخلاف علي ذلك مهما كان ومهما حدث وأضافت انه في إطار تفعيل دور الوحدة الوطنية ومشاركة حقيقية لعنصري الأمة، حرصت كل الحرص علي الاشتراك في المسابقة وبذلت الجهد ليكون بحثي من أفضل الابحاث التي تليق بمثل هذه المسابقة العظيمة ومن منطلق إيماني بان الدين الإسلامي والمسيحي أديان سماوية فيجب علي كل مثقف ان يدرس القرآن والانجيل لما لهما من شبه كبير في جميع الفضائل التي يجب ان نتحلي بها في معاملتنا اليومية.
وأكدت سلفانة نصيف عوض الفائزة بالمركز الثاني للبحوث في مسابقة وزارة الأوقاف والتي كان عنوان بحثها »ثورة ٥٢ يناير ما لها وما عليها« ان مصر دائما نسيج واحد لاخلاف علي ذلك مهما كان ومهما حدث وأضافت انه في إطار تفعيل دور الوحدة الوطنية ومشاركة حقيقية لعنصري الأمة، حرصت كل الحرص علي الاشتراك في المسابقة وبذلت الجهد ليكون بحثي من أفضل الابحاث التي تليق بمثل هذه المسابقة العظيمة ومن منطلق إيماني بان الدين الإسلامي والمسيحي أديان سماوية فيجب علي كل مثقف ان يدرس القرآن والانجيل لما لهما من شبه كبير في جميع الفضائل التي يجب ان نتحلي بها في معاملتنا اليومية.