متابعات : قال الدكتور نبيل فاروق، الباحث في شئون الجاسوسية والمخابرات، ومؤلف سلسلة قصص ''رجل المستحيل''، إن اللواء عمر سليمان، نائب الرئيس السابق ورئيس المخابرات الأسبق لم يُقتل في المستشفى بأمريكا أو في الانفجار الذي حدث بسوريا، مشيراً إلى أن مؤيدي هذا الرأي برروا رأيهم بدون أدلة ولكن بظن منهم أن قتله سيخفي معلومات.
وأضاف فاروق، خلال لقاء خاص ببرنامج ''في الميدان'' المذاع على فضائية ''التحرير'' مساء الأربعاء، أن سليمان إذا ما كان لديه معلومات فالحقيقة أن جهاز المخابرات العامة لديه المعلومات الأصلية فحتى لو قتل سليمان فإن المعلومات تظل موجودة ومتاحة وقابلة للمعرفة.
وتوفي اللواء عمر سليمان، رئيس المخابرات الأسبق، في مستشفى في الولايات المتحدة، وانترت شائعات أن موته لم تكن طبيعية، وأخرى قالت إنه قتل في التفجير الكبير في العاصمة السورية دمشق والذي أودى بحياة كبار القادة العسكريين في النظام السوري.
من جانب آخر، قال نبيل فاروق إن الاحتجاجات والإضرابات لا تعني معاقبة المواطن، إنما هي نوع من أنواع الضغط على الدولة، الأمر الذي يعني ''أن معظم المضربين عن العمل في مصر لا يفقهون فن الإضراب''، عد حد قوله.
وأضاف نبيل أن الدكتورة منى مصطفى، رئيس هيئة النقل العام، سنت سنة سيئة تعالج بها الإضراب الحاص، حيث أرست مبدأ ''الرشوة''، في إشارة إلى قولها ''من سيضرب لن يحصل على مكافأة ومن سيضرب سيحرم من المكافأة''.
وطالب بمحاكمتها لأنها تهدر بذلك المال العام خاصة أنها تقول ''سنكافئ من معنا ونجازي من كان ضدنا''.
وأشار من ناحية أخرى أن إسرائيل ليس لها علاقة بما يحدث ما بين جامعة النيل، ومدينة زويل فنسج نظرية المؤامرة أصبح مشهوراً في العقول المصرية، كما أن كل قضية كانت تحدث في مصر كان يتهم فيها المجلس العسكري أثناء المرحلة الإنتقالية، وهذا ما يمكن تطبيقه على نظرية مقتل عمر سليمان.
وتوفي اللواء عمر سليمان، رئيس المخابرات الأسبق، في مستشفى في الولايات المتحدة، وانترت شائعات أن موته لم تكن طبيعية، وأخرى قالت إنه قتل في التفجير الكبير في العاصمة السورية دمشق والذي أودى بحياة كبار القادة العسكريين في النظام السوري.
من جانب آخر، قال نبيل فاروق إن الاحتجاجات والإضرابات لا تعني معاقبة المواطن، إنما هي نوع من أنواع الضغط على الدولة، الأمر الذي يعني ''أن معظم المضربين عن العمل في مصر لا يفقهون فن الإضراب''، عد حد قوله.
وأضاف نبيل أن الدكتورة منى مصطفى، رئيس هيئة النقل العام، سنت سنة سيئة تعالج بها الإضراب الحاص، حيث أرست مبدأ ''الرشوة''، في إشارة إلى قولها ''من سيضرب لن يحصل على مكافأة ومن سيضرب سيحرم من المكافأة''.
وطالب بمحاكمتها لأنها تهدر بذلك المال العام خاصة أنها تقول ''سنكافئ من معنا ونجازي من كان ضدنا''.
وأشار من ناحية أخرى أن إسرائيل ليس لها علاقة بما يحدث ما بين جامعة النيل، ومدينة زويل فنسج نظرية المؤامرة أصبح مشهوراً في العقول المصرية، كما أن كل قضية كانت تحدث في مصر كان يتهم فيها المجلس العسكري أثناء المرحلة الإنتقالية، وهذا ما يمكن تطبيقه على نظرية مقتل عمر سليمان.
