متابعات : أكد الفريق أحمد شفيق، المرشح السابق فى الانتخابات الرئاسية المصرية ، إن حزب «الحركة المصرية الوطنية» سينافس في انتخابات مجلس الشعب المقبلة وسيكون منافساً قوياً لكل الأحزاب القائمة، ولن يكون مجرد ضيف شرف فى الحياة السياسية بل سيسعى إلى الحكم.
وأضاف «شفيق» فى تصريحات لموقع صحيفة «المصرى اليوم» من دولة الإمارات: «الحزب سيعيد مصر الخربانة والمهدرة حقوقها إلى مكانها الطبيعى بين صفوف دول العالم المتحضر، وسينضم إليه الملايين الذين أيدونى فى السباق الرئاسى»، وتابع: «برنامج الحزب وسياساته وتوجهاته سيضعها القائمون عليه بما يهدف للحفاظ على مدنية الدولة والهوية المصرية التى تتعرض للطمس الآن».
وقال الدكتور إبراهيم درويش، مستشار الحزب: «انضممت لحزب يؤمن بمدنية الدولة وسينافس جماعة الإخوان التى تريد امتلاك مصر وكأنها (سوبر ماركت)».
فى المقابل، نفى الروائى جمال الغيطانى انضمامه إلى المؤسسين للحزب، وقال: «أحترم (شفيق) ومتعاطف معه إنسانياً نتيجة ما يتعرض له من حملات تشويه متعمدة بعد خسارته فى السباق الرئاسى، ولكنى لن أنضم إلى حزبه الجديد».
وقال الدكتور إبراهيم درويش، مستشار الحزب: «انضممت لحزب يؤمن بمدنية الدولة وسينافس جماعة الإخوان التى تريد امتلاك مصر وكأنها (سوبر ماركت)».
فى المقابل، نفى الروائى جمال الغيطانى انضمامه إلى المؤسسين للحزب، وقال: «أحترم (شفيق) ومتعاطف معه إنسانياً نتيجة ما يتعرض له من حملات تشويه متعمدة بعد خسارته فى السباق الرئاسى، ولكنى لن أنضم إلى حزبه الجديد».