وكالات : أصدرت صفحة أدمن المجلس الأعلى للقوات المسلحة رسالة بعد عصر اليوم تحت عنوان "متى يهدأ المغرضون"، تنفي فيه وضع المشير حسين طنطاوي والفريق سامي عنان قيد الإقامة الجبرية، وأن هذه الأنباء تهدف إلى زعزعة الاستقرار في مصر وداخل القوات المسلحة.
وجاء بيان "أدمن العسكري" كالتالي:
"منذ دقائق قليلة أذاعت قناة الحرة أخبارا كاذبة وعارية تماماً من الصحة عن قيام مصدر من المخابرات الحربية بالتصريح بأكاذيب عن ملفات حساسة سُلمت للرئاسة، وأن كلاً من المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى سابقاً والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة هما قيد الإقامة الجبرية .. وتأتي هذه الأخبار ضمن سلسلة من المغالطات والأكاذيب التي لا تهدف إلا إلى زعزعة الاستقرار في مصر وداخل القوات المسلحة.
ويؤكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة أنه لا صحة مطلقاً لهذه الأكاذيب، وأن كلاً من المشير طنطاوي والفريق سامي عنان يمارسان حياتهما بصورة طبيعية ويمارسان وظيفتهما الجديدة التي كُلفا بها كمستشارين لرئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة".
"منذ دقائق قليلة أذاعت قناة الحرة أخبارا كاذبة وعارية تماماً من الصحة عن قيام مصدر من المخابرات الحربية بالتصريح بأكاذيب عن ملفات حساسة سُلمت للرئاسة، وأن كلاً من المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى سابقاً والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة هما قيد الإقامة الجبرية .. وتأتي هذه الأخبار ضمن سلسلة من المغالطات والأكاذيب التي لا تهدف إلا إلى زعزعة الاستقرار في مصر وداخل القوات المسلحة.
ويؤكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة أنه لا صحة مطلقاً لهذه الأكاذيب، وأن كلاً من المشير طنطاوي والفريق سامي عنان يمارسان حياتهما بصورة طبيعية ويمارسان وظيفتهما الجديدة التي كُلفا بها كمستشارين لرئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة".