متابعات : قال الدكتور عصام العريان، القائم بأعمال رئيس حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، إن الحزب سينافس على جميع مقاعد البرلمان المقبلة، وأن التنسيق مع باقي الأحزاب مفتوح، لافتا إلى أنه من حق كل حزب المنافسة على جميع المقاعد، وهذه قواعد اللعبة الديمقراطية، مطالبا بأن يكون نظام الانتخابات التشريعية مختلطًا ما بين الأحزاب والمقاعد الفردية.
وأضاف «العريان» في حواره ببرنامج «90 دقيقة» مع الإعلامي عمرو الليثي، على قناة «المحور»، مساء السبت، أن أقوى منافس لحزب الحرية والعدالة في الانتخابات البرلمانية المقبلة المستقلون، مؤكدًا أن مصر تحتاج للمعارضة القوية، وهذا لم يتبلور بعد.
وعن هجومه على التيار اليساري، أوضح «العريان»: «ما قلته عن احتقار اليساريين للدين والتمويل هو ما قاله اليساريون على اليسارين أنفسهم»، مشيرًا إلى أن مصر يوجد بها أربعة تيارات أساسية «التيار الإسلامي وستظل له الأغلبية، تيار ليبرالي، وظل موجودًا وسيظل موجودًا، تيار اشتراكي وغلب عليه نزعه شيوعية وبدأ عليه تحولات، وتيار عروبي ناصري وسيظل موجود بمصر».
وتابع: «كنت أقدم نصيحة لليبرالين، ليست من وجهة نظري، لكنها من وجهة نظر اليساريين، فأنا قارئ جيد لهم، وفيه ناس لحد دلوقتي شيوعيين تحتقر الدين، وعن التمويل فهناك صحف توزع في ليبيا والعراق ولم توزع في مصر عشر نسخ».
وأكد أن بعض القيادات اليسارية كانت تحرض أجهزة الأمن على اعتقالي أو الدكتور محمد بديع، وقيادات الإخوان، مشيرًا إلى أن «حزب اختطف بقيادة كانت بتتاجر ببيزنس الحرب على الإرهاب».
وهاجم «العريان» التيار اليساري، في وقت سابق، عبر حسابه الشخصي على «تويتر» قائلا: «النفوذ اﻷجنبي والتمويل الخارجي والهاجس الأمني والتشرذم والتفتت وإهمال دور الدين بل احتقاره والنخبوية والتعالي على الشعب أبرز أسباب فشل اليسار»، مضيفًا: «يصعب استنبات تجارب الشعوب في غير بيئتها ضد ثقافات قوية كاﻹسلام، ليدرس الليبراليون العرب أسباب فشل الحركة الشيوعية واليسارية في العالم العربي».
ولفت القيادي الإخواني إلى أن حزب الحرية والعدالة غير راض عن التشكيل الحكومي، مشيرًا إلى أن لفظ «أخونة الدولة» وهم.
وعن مظاهرات «24 أغسطس» قال «العريان»: «نجحنا في رؤية مظاهرات ضد الرئيس مرسي، وأن تقوم الشرطة بحمايتها في غياب القوات المسلحة»، مضيفًا: «لكن محمد أبو حامد اختلق مطلبًا وهميًا وهو العمل ضد أخونة الدولة».
ونفى الدكتور عصام العريان، ما تردد حول توليه منصب مساعد الرئيس، قائلا: «لن أكون مساعدًا للرئيس، لكن يمكن أن أكون في فريق المستشارين».
وعن هجومه على التيار اليساري، أوضح «العريان»: «ما قلته عن احتقار اليساريين للدين والتمويل هو ما قاله اليساريون على اليسارين أنفسهم»، مشيرًا إلى أن مصر يوجد بها أربعة تيارات أساسية «التيار الإسلامي وستظل له الأغلبية، تيار ليبرالي، وظل موجودًا وسيظل موجودًا، تيار اشتراكي وغلب عليه نزعه شيوعية وبدأ عليه تحولات، وتيار عروبي ناصري وسيظل موجود بمصر».
وتابع: «كنت أقدم نصيحة لليبرالين، ليست من وجهة نظري، لكنها من وجهة نظر اليساريين، فأنا قارئ جيد لهم، وفيه ناس لحد دلوقتي شيوعيين تحتقر الدين، وعن التمويل فهناك صحف توزع في ليبيا والعراق ولم توزع في مصر عشر نسخ».
وأكد أن بعض القيادات اليسارية كانت تحرض أجهزة الأمن على اعتقالي أو الدكتور محمد بديع، وقيادات الإخوان، مشيرًا إلى أن «حزب اختطف بقيادة كانت بتتاجر ببيزنس الحرب على الإرهاب».
وهاجم «العريان» التيار اليساري، في وقت سابق، عبر حسابه الشخصي على «تويتر» قائلا: «النفوذ اﻷجنبي والتمويل الخارجي والهاجس الأمني والتشرذم والتفتت وإهمال دور الدين بل احتقاره والنخبوية والتعالي على الشعب أبرز أسباب فشل اليسار»، مضيفًا: «يصعب استنبات تجارب الشعوب في غير بيئتها ضد ثقافات قوية كاﻹسلام، ليدرس الليبراليون العرب أسباب فشل الحركة الشيوعية واليسارية في العالم العربي».
ولفت القيادي الإخواني إلى أن حزب الحرية والعدالة غير راض عن التشكيل الحكومي، مشيرًا إلى أن لفظ «أخونة الدولة» وهم.
وعن مظاهرات «24 أغسطس» قال «العريان»: «نجحنا في رؤية مظاهرات ضد الرئيس مرسي، وأن تقوم الشرطة بحمايتها في غياب القوات المسلحة»، مضيفًا: «لكن محمد أبو حامد اختلق مطلبًا وهميًا وهو العمل ضد أخونة الدولة».
ونفى الدكتور عصام العريان، ما تردد حول توليه منصب مساعد الرئيس، قائلا: «لن أكون مساعدًا للرئيس، لكن يمكن أن أكون في فريق المستشارين».