أ ش أ : أكد الرئيسان محمد مرسى، ونظيره الصينى هو جين تاو، فى جلسة المباحثات الموسعة بين الجانبين على ضرورة تعزيز وتعميق علاقات التعاون المشترك بين البلدين.
وأعرب مرسى عن سعادته بزيارة الصين ووجه تحية للرئيس الصيني والقيادة والشعب فى الصين على حسن الاستقبال وكرم الضيافة، وقال "أحمل إليكم ومعى الوفد المرافق من الوزراء والمسئولين ورجال الاستثمار والصناعة فى مصر لشخصكم، ولكل القيادات فى الصين والشعب الصيني، كل التقدير والاحترام لحضارتكم، وتجربتكم الرائدة فى العصر الحديث".
وأضاف مرسي فى كلمة له خلال جلسة المباحثات الموسعة التى عقدت بقاعة الشعب الكبرى ببكين، أن "الشعب المصري فى مرحلة جديدة من النهضة والبناء والتنمية بعد ان حصل على حريته كاملة، ويتطلع إلى تعاون الاصدقاء، وأن الشعب الصينى من أهم أصدقاء الشعب المصري.. مشيرًا إلى حرصه على أن تكون الصين من أولى الدول التى يقوم بزيارتها فور تسلمه مهام منصبه فى الثلاثين من يونيو الماضي".
من جانبه رحب الرئيس الصيني هو جين تاو، بالدكتور محمد مرسي، وتمنى له طيب الإقامة خلال زيارته الحالية والوفد المرافق له إلى الصين.
وقال الرئيس الصيني، فى كلمة ترحيبية بالرئيس مرسي، والوفد المرافق له، إن هذه الزيارة ستدفع العلاقات الثنائية بين الصين ومصر لتحقق المزيد من التطور والتقدم للأمام بصورة صحية ومستقرة.
وأضاف أن الزيارة فرصة لتبادل وجهات النظر حول سبل تنمية وتعزيز العلاقات الثنائية وبحث كافة القضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأضاف مرسي فى كلمة له خلال جلسة المباحثات الموسعة التى عقدت بقاعة الشعب الكبرى ببكين، أن "الشعب المصري فى مرحلة جديدة من النهضة والبناء والتنمية بعد ان حصل على حريته كاملة، ويتطلع إلى تعاون الاصدقاء، وأن الشعب الصينى من أهم أصدقاء الشعب المصري.. مشيرًا إلى حرصه على أن تكون الصين من أولى الدول التى يقوم بزيارتها فور تسلمه مهام منصبه فى الثلاثين من يونيو الماضي".
من جانبه رحب الرئيس الصيني هو جين تاو، بالدكتور محمد مرسي، وتمنى له طيب الإقامة خلال زيارته الحالية والوفد المرافق له إلى الصين.
وقال الرئيس الصيني، فى كلمة ترحيبية بالرئيس مرسي، والوفد المرافق له، إن هذه الزيارة ستدفع العلاقات الثنائية بين الصين ومصر لتحقق المزيد من التطور والتقدم للأمام بصورة صحية ومستقرة.
وأضاف أن الزيارة فرصة لتبادل وجهات النظر حول سبل تنمية وتعزيز العلاقات الثنائية وبحث كافة القضايا الثنائية والإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.