أ ش أ : - أكد حمدين صباحي- المرشح السابق لرئاسة الجمهورية، أنه يرفض الدعوات المتسرعة لإسقاط الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي, في إشارة إلى الدعوة إلى مظاهرات يوم 24 أغسطس الجاري لإنهاء حكم مرسي.
وقال صباحي -خلال مشاركته حفل الإفطار الجماعي الذي نظمه أعضاء حزب الكرامة والتيار الشعبي بمدينة طوخ في محافظة القليوبية- مساء السبت, «إن مرسي لم يأخذ فرصته ومطلوب إمهاله حتى تنتهي مدة الـ100 يوم التي طلبها على الأقل».
وشدد على رفضه التام للمشاركة في مظاهرات 24 أغسطس، لارتباطها بدعوات لممارسة العنف وحرق مقرات جماعة الإخوان وهو أمر مرفوض.
وقال أيضًا: «إننا سنكون أول المدافعين عن هذه المقرات، لأن من يعتدي على الإخوان اليوم سيكررها مع الكرامة غدًا».
وطالب صباحي، بالاستجابة لدعوات تعمير سيناء وإجراء المصالحة مع أهلها حتى تستطيع مصر فرض هيمنتها الكاملة التامة من خلال القوات المسلحة، والعمل على تعديل اتفاقية "كامب ديفيد" حتى يستطيع الجيش المصري أن يدخل سيناء بكل قواته دون شروط.
وأضاف، أنه يسعى بكل جهده لجمع كافة التيارات المصرية الوطنية; الناصرية واليسارية لتقوية أوصالها والدخول مع الكرامة في التيار الشعبي، حتى تستطيع هذه القوى خوض انتخابات المحليات وكذلك الانتخابات البرلمانية والرئاسية لتحقيق أهداف ثورة يناير, مؤكدًا أن «مصر ليست ملكًا لأحد ولا يستطيع حزب أو جماعية بعينها الاستيلاء عليها».
وقال صباحي -خلال مشاركته حفل الإفطار الجماعي الذي نظمه أعضاء حزب الكرامة والتيار الشعبي بمدينة طوخ في محافظة القليوبية- مساء السبت, «إن مرسي لم يأخذ فرصته ومطلوب إمهاله حتى تنتهي مدة الـ100 يوم التي طلبها على الأقل».
وشدد على رفضه التام للمشاركة في مظاهرات 24 أغسطس، لارتباطها بدعوات لممارسة العنف وحرق مقرات جماعة الإخوان وهو أمر مرفوض.
وقال أيضًا: «إننا سنكون أول المدافعين عن هذه المقرات، لأن من يعتدي على الإخوان اليوم سيكررها مع الكرامة غدًا».
وطالب صباحي، بالاستجابة لدعوات تعمير سيناء وإجراء المصالحة مع أهلها حتى تستطيع مصر فرض هيمنتها الكاملة التامة من خلال القوات المسلحة، والعمل على تعديل اتفاقية "كامب ديفيد" حتى يستطيع الجيش المصري أن يدخل سيناء بكل قواته دون شروط.
وأضاف، أنه يسعى بكل جهده لجمع كافة التيارات المصرية الوطنية; الناصرية واليسارية لتقوية أوصالها والدخول مع الكرامة في التيار الشعبي، حتى تستطيع هذه القوى خوض انتخابات المحليات وكذلك الانتخابات البرلمانية والرئاسية لتحقيق أهداف ثورة يناير, مؤكدًا أن «مصر ليست ملكًا لأحد ولا يستطيع حزب أو جماعية بعينها الاستيلاء عليها».
