توفي الكاتب الصحفي والقيادي الناصري "عادل الجوجري" رئيس تحرير جريدة الأنوار ومدير المركز العربي للصحافة والنشر.
الفقيد وافته المنية أثناء وجوده على الهواء في استوديو قناة الحدث.
و قامت جريدة العربي الناصري بنعي الجوجري بهذه الكلمات :
غيب الموت الليلة الكاتب الصحفي والقيادي الناصري عادل الجوجري رئيس تحرير جريدة الانوار مجلة الغد العربي، ومدير المركز العربي للصحافة والنشر، والذي عاش رجلا شريف مناضل من طراز فريد ورحل فى صمت وسكون دون اى مقدمات وقد كان يهتم بالكتابة عن سيرة وأعمال بعض الشخصيات السياسية التي تلعب أدواراً هامة في بلدانها، حيث أصدر في هذا المجال كتاب «النمر الآسيوي ـ مهاتير محمد ـ من شاب متمرد إلى بطل إسلامي، 2004 و«كتاب» أحمدي نجاد ـ رجل في قلب العاصفة .واسرة تحرير” العربي” تنعي الفقيد وتتقدم بخالص العزاء الي اهله وزملاؤه وتلاميذه ومحبيه.
كان من أشد المؤيدين لبشار و ايران,,, اللهم لا شماتة
كلب ناصري زي حمضين صباحي
قال صلي الله عليه وسلم " من أعان ظالما ولو بشطر كلمة يأتي يوم القيامة ومكتوب علي جبينه آيس من رحمة الله "
لا حول ولا قوة الا بالله
الف كتاب عن احمد نجاد ؟!!! ويدعم بشار الشيعى الكلب !!! الظاهر ان الفكر الناصرى كلة يدعم الشيعة مثل صباحى الكلب
مما ىخطيئاتهم اغرقوا...
الله يحشره مع الي دافع عنهم.
أيها الأخوة الرجل أفضى لما قدم -فلا داعي للتجريح خاصة الأمةات جزاكم الله خيرا
عليه من الله مايستحق وحشره مع سفاح العصر بشار الكلب ومع النجس نجاد .اللهم انت الحق وانت الناصر
رحمه الله والموت لا يفرق بين شخص واخر ولا يسمح باختيار المكان والزمان ولو كان يفرق لكان من باب اولى ان يموت بشار في مجلس الشعب او حمد بن عيسى في مجلس الوزراء او البشير في ساحة الكرامة بالخرطوم او احد الطغاة الاخرين او اجد رجال الدين الذين يشرعون للقتل وتصفية الاخر من مختلف المذاهب او الطوائف التي تتناحر وتتنافر ليلا ونهارا ويدعون انهم يسعون لحرية الانسان وهم يسعون لخدمة مذاهبهم التي تمثل مصالحهم قبل ان تكون من اجل خلاص هذا الانسان المسحوق
رحمك الله ياناصر ورحم الشعوب الضامئة للحرية بعيدا عن الدكتاتوريين ورجال الدين