وكالات :- يعتبر رجال المخابرات ببلدان الشرق الأوسط يوليو شهر الفأل السئ والنكسات الكارثية؛ بعد رحيل عدد كبير من قيادات تلك الأجهزة على مدار النصف الأخير من يوليو الحالى.
البداية مع اغتيال وزير الدفاع السورى, داوود راجحة, وبصحبته عدد من رجال المخابرات السورية بقيادة هشام بختيار, رئيس جهاز المخابرات السورية الأربعاء الماضى.
فى اليوم التالى تعلن السلطات المصرية وفاة رجل المخابرات الأول فى الشرق الأوسط ومدير جهاز المخابرات العامة المصرى لما يقرب من 52 عاما وهو اللواء عمر سليمان إثر اصابته بأزمة قلبية عن عمر يناهز 76 عاما بالولايات المتحدة الأمريكية.
وفى اليوم نفسه، تسلِّم موريتانيا عبد الله السنوسي، رجل المخابرات في نظام معمر القذافي للسلطات الليبة وكذلك وفاة "بن عويز شامير" رئيس معلومات مخابرات إسرائيل والذي أعلن عن وفاته التلفزيون النمساوي في ظروف غامضة.
ومساء أمس الخميس، قرر الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز تعيين بندر بن سلطان سفير السعودية بأمريكا، رئيسا للاستخبارات السعودية بدلا من الأمير مقرن، ولم تعلن السلطات السعودية عن سبب التعيين، أو المهمة التي سيتولاها مقرن بعد عزله من مهمته الأساسية.
وفى صباح اليوم الجمعة أعلنت العديد من الوسائل الإعلامية وفاة هاكان فيدان, القيادي المقرب من رئيس الوزراء التركى, رجب طيب اردوغان, من قبل مجهولين في اسطنبول دون ذكر أى أسباب أو ملابسات للحادث.
و تأتي الشكوك حول أن يكون كل هؤلاء قد قتلوا في تفجيرات مقر الأمن القومي السوري الاربعاء الماضي ، خاصة وأن هناك بعض الأخبار تتردد عن وصول جثة عمر سليمان إلى أمريكا متفحمة، ولم يمت هناك.
فى اليوم التالى تعلن السلطات المصرية وفاة رجل المخابرات الأول فى الشرق الأوسط ومدير جهاز المخابرات العامة المصرى لما يقرب من 52 عاما وهو اللواء عمر سليمان إثر اصابته بأزمة قلبية عن عمر يناهز 76 عاما بالولايات المتحدة الأمريكية.
وفى اليوم نفسه، تسلِّم موريتانيا عبد الله السنوسي، رجل المخابرات في نظام معمر القذافي للسلطات الليبة وكذلك وفاة "بن عويز شامير" رئيس معلومات مخابرات إسرائيل والذي أعلن عن وفاته التلفزيون النمساوي في ظروف غامضة.
ومساء أمس الخميس، قرر الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز تعيين بندر بن سلطان سفير السعودية بأمريكا، رئيسا للاستخبارات السعودية بدلا من الأمير مقرن، ولم تعلن السلطات السعودية عن سبب التعيين، أو المهمة التي سيتولاها مقرن بعد عزله من مهمته الأساسية.
وفى صباح اليوم الجمعة أعلنت العديد من الوسائل الإعلامية وفاة هاكان فيدان, القيادي المقرب من رئيس الوزراء التركى, رجب طيب اردوغان, من قبل مجهولين في اسطنبول دون ذكر أى أسباب أو ملابسات للحادث.
و تأتي الشكوك حول أن يكون كل هؤلاء قد قتلوا في تفجيرات مقر الأمن القومي السوري الاربعاء الماضي ، خاصة وأن هناك بعض الأخبار تتردد عن وصول جثة عمر سليمان إلى أمريكا متفحمة، ولم يمت هناك.