نفى الدكتور محمد يسري إبراهيم، الأمين العام للهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح والمرشح لمنصب وزير الأوقاف بحكومة الدكتور هشام قنديل، اتهامات له باعتناق "الوهَّابية" والسعي إلى نشرها بمصر.
وقال إبراهيم، في تغريدة كتبها مساء أمس الإثنين، على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر": ما كنت يومًا وهَّابيًا ولكن كنت حنيفًا مسلمًا.. وأعجب ممن ينطق بالزور وهو صائم!!".
وحاول التأكيد على وسطيته، قائلاً: تشرفت الليلة بتناول السحور بصحبة محمود الشريف نقيب الأشراف والدكتور عبدالقادر القصبى، شيخ مشايخ الطرق الصوفية.
كانت موجات الرفض لترشيح الدكتور محمد يسرى إبراهيم، لمنصب وزير الأوقاف، قد تزايدت حيث أكدت بعض القوى الوسطية والصوفية عن انزعاجها من ترشيحه، مطالبين الرئيس بعدم التصديق على تعيينه وزيرًا للأوقاف.
وانضم للبيان الرافض لترشيح "إبراهيم" كل من: اتحاد علماء الصوفية برئاسة د.حسن الشافعي، مستشار الإمام الأكبر شيخ الأزهر ورئيس مجمع اللغة العربية، ونقابة الأئمة المستقلة، مؤسسة الرواق الأزهرى، حركة دعم واستقلال الأزهر، العشيرة المحمدية، بالإضافة إلى الموقعين الأساسيين على البيان وهم: جمعية الوسطية والإحسان، جمعية وسطية الإسلام، جمعية محبي أولياء الله.
وحاول التأكيد على وسطيته، قائلاً: تشرفت الليلة بتناول السحور بصحبة محمود الشريف نقيب الأشراف والدكتور عبدالقادر القصبى، شيخ مشايخ الطرق الصوفية.
كانت موجات الرفض لترشيح الدكتور محمد يسرى إبراهيم، لمنصب وزير الأوقاف، قد تزايدت حيث أكدت بعض القوى الوسطية والصوفية عن انزعاجها من ترشيحه، مطالبين الرئيس بعدم التصديق على تعيينه وزيرًا للأوقاف.
وانضم للبيان الرافض لترشيح "إبراهيم" كل من: اتحاد علماء الصوفية برئاسة د.حسن الشافعي، مستشار الإمام الأكبر شيخ الأزهر ورئيس مجمع اللغة العربية، ونقابة الأئمة المستقلة، مؤسسة الرواق الأزهرى، حركة دعم واستقلال الأزهر، العشيرة المحمدية، بالإضافة إلى الموقعين الأساسيين على البيان وهم: جمعية الوسطية والإحسان، جمعية وسطية الإسلام، جمعية محبي أولياء الله.