نشر أدمن الصفحة الرسمية للقوات المسلحة بيانا جديدا حول انتخابات الرئاسة، وضرورة شرح المرشحين لبرامجهم كاملة حتى يعيها الشعب، ولمس مشكلات وهموم المواطن البسيط، داعيا إلى ضرورة أن ترتقى لغة الحوار حتى يفهم الشعب الأهداف الحقيقية المطلوب تحقيقها، وأوضح البيان أن شهر يونيو من كل عام يحمل الذكرى المريرة لهزيمة (5) يونيو1967.. الهزيمة أعقبها انتصار فى شهر أكتوبر 1973 بالعبور العظيم، فأصبح شهر أكتوبر يحمل كل المعانى الجميلة للشعب المصرى يتغنى بها فى كل مناسباته.. والآن جاءت الفرصة الذهبية لهذا الوطن الغالى كى يمحو من تاريخه أحزان يونيو ويحولها إلى انتصار يونيو وأحلام يونيو.
وأكد أن هذا الشهر الذى يشهد الإعادة فى انتخابات الرئاسة، والذى سيُعلَن فيه اسم أول رئيس لمصر الثورة، والذى سيتحمل الأمانة خلال السنوات المُقبلة.. نحن لسنا بصدد مناقشة أى من المرشحين أصلح، فنحن نقف تماماً على مسافة واحدة من الجميع، وهذا كان عهدنا ونحن له حافظون بإذن الله .
وقال إن للمرشحين للرئاسة كلمة أخيرة نهمس لهما بها.. خاطبا الشعب بجميع طوائفه واشرحا برامجكما بوضوح وشفافية.. استشعرا مشاكل المصريين الحقيقية وحاولا علاجها.. طمئنا الشعب على مستقبله ومستقبل شبابه من خلال خطط واضحة المعالم.. طمئناه على أمنه واستقراره. لنرتقى بلغة حوارنا حتى يفهم الشعب الأهداف الحقيقية المطلوب تحقيقها .
وقال إن لشعبنا العظيم نقول لا عودة للوراء، ما مضى قد مضى وقد دفع الجميع ثمنه.. لنتناقش بهدوء وبدون عصبية فى اختياراتنا القادمة، ولنجبر المرشحين على الوضوح والشفافية فى برامجهم.. نحن شعب لن يقبل الوعود البراقة التى تتحول إلى سراب، ولكننا سنستشعر مدى الصدق فى الحديث.. نحن نريد دولة قوية راسخة الأركان رئيسها هو شعبها تنطلق نحو المستقبل وآفاقه ببرامج علمية مدروسة لها مدة زمنية محددة نقف فيها خلف رئيسنا ونسانده لتحقيقها.. إن نجح فقد أوفى، وإن أخفق فليرحل.
وأضاف للقوى السياسية نقول رفقاً بهذا الشعب، ليكن هدفكم خلال هذه المرحلة مساعدته ومساندته فى اتخاذ قراره.. جمعوه ولا تفرقوه، لا نريد معارك وهمية أو معارك جانبية ، فلم يتبق إلا أيام قليلة على الاختيار، فلنعمل على أن يتحول شهر النكسة إلى شهر العبور الثانى لنمحو ذكرى الهزيمة فى يونيو من التاريخ، وليكن يوم اختيار الرئيس الديمقراطى الأول عيداً قومياً .
وأكد أن هذا الشهر الذى يشهد الإعادة فى انتخابات الرئاسة، والذى سيُعلَن فيه اسم أول رئيس لمصر الثورة، والذى سيتحمل الأمانة خلال السنوات المُقبلة.. نحن لسنا بصدد مناقشة أى من المرشحين أصلح، فنحن نقف تماماً على مسافة واحدة من الجميع، وهذا كان عهدنا ونحن له حافظون بإذن الله .
وقال إن للمرشحين للرئاسة كلمة أخيرة نهمس لهما بها.. خاطبا الشعب بجميع طوائفه واشرحا برامجكما بوضوح وشفافية.. استشعرا مشاكل المصريين الحقيقية وحاولا علاجها.. طمئنا الشعب على مستقبله ومستقبل شبابه من خلال خطط واضحة المعالم.. طمئناه على أمنه واستقراره. لنرتقى بلغة حوارنا حتى يفهم الشعب الأهداف الحقيقية المطلوب تحقيقها .
وقال إن لشعبنا العظيم نقول لا عودة للوراء، ما مضى قد مضى وقد دفع الجميع ثمنه.. لنتناقش بهدوء وبدون عصبية فى اختياراتنا القادمة، ولنجبر المرشحين على الوضوح والشفافية فى برامجهم.. نحن شعب لن يقبل الوعود البراقة التى تتحول إلى سراب، ولكننا سنستشعر مدى الصدق فى الحديث.. نحن نريد دولة قوية راسخة الأركان رئيسها هو شعبها تنطلق نحو المستقبل وآفاقه ببرامج علمية مدروسة لها مدة زمنية محددة نقف فيها خلف رئيسنا ونسانده لتحقيقها.. إن نجح فقد أوفى، وإن أخفق فليرحل.
وأضاف للقوى السياسية نقول رفقاً بهذا الشعب، ليكن هدفكم خلال هذه المرحلة مساعدته ومساندته فى اتخاذ قراره.. جمعوه ولا تفرقوه، لا نريد معارك وهمية أو معارك جانبية ، فلم يتبق إلا أيام قليلة على الاختيار، فلنعمل على أن يتحول شهر النكسة إلى شهر العبور الثانى لنمحو ذكرى الهزيمة فى يونيو من التاريخ، وليكن يوم اختيار الرئيس الديمقراطى الأول عيداً قومياً .
