كما أشار صباحي إلى أن مساندته لصدام والقذافي وتلقيه أموالا منهما شائعات لا أساس لها من الصحة، وأن علاقته كانت بالشعب العراقي وليس النظام، وأنه لم يتلق أموالا من الخارج أو الداخل، مبديا إعجابه بشجاعة صدام في مواجهة المشنقة، أما القذافي فخاف من مواجهة الموت.
أضاف أنه أعلن إقرار ذمته المالية ودعا باقي المرشحين لحذو حذوه، مؤكدا أنه حال فوزه في انتخابات الرئاسة لن يسمح للجيش بالتدخل في الشأن السياسي الداخلي لمصر، وأنه يعد عودة الأمن وتطبيق الحد الأدنى للأجور خلال المائة يوم الأولى من حكمه، وأشار إلى أنه يتعهد بالقضاء على الفقر المدقع خلال 4 أعوام.




