تزايدت أعداد المعتصمين قرب وزارة الدفاع عند جامعة عين شمس، وواصل الآلاف اعتصامهم حتى صباح اليوم، واستمرت الهتافات ضد حكم العسكر وتراجعت الهتافات ضد لجنة الانتخابات، بعد انضمام عدد من النشطاء من عدة تيارات للاعتصام.
وقال بعض المشاركين إن اعتصام التحرير تم نقله إلى وزارة الدفاع، وتم توحيد المطالب لتكون سقوط حكم العسكر سعيا لمزيد من التوحد.
وكان المتظاهرون قد توافدوا في مسيرات تحركت من عدة جوامع بعد صلاة الفجر على الاعتصام أمام وزارة الدفاع في استجابة لدعوات المعتصمين هناك، لترتفع أعداد المتظاهرين إلى ما يزيد عن 5 آلاف متظاهر.
وقال متظاهرون إن العشرات وصلوا إلى مقر الاعتصام في مسيرة من جامع النور, إضافة إلى توافد العشرات في مسيرات متفرقة.
يأتي ذلك فيما شكل المعتصمون لجانا شعبية لتأمين الاعتصام والتأكد من هوية من يرغب في الدخول, ونصبت اللجان الشعبية حواجز لحماية الاعتصام.
وهتف المتظاهرون: "إرحل إرحل يا مشير" و" إرحل إرحل يا عنان" و"يا صاحيين قولوا للنايمين الـثـوار رجـعـوا الميادين", و"يامشير يامشير.... حل لجنة التزوير", و"فوقوا وشدّوا الحيل ويّانا .. احنا شبعنا عار وإهانة".
وقالت المنصة الرئيسية إن مراسل الجزيرة مباشر تم إلقاء القبض عليه خلال تغطية الأحداث, وردد المتظاهرون هتافات تطالب بالإفراج عنه.
يأتي ذلك فيما انتشرت عشرات المدرعات ومئات الجنود من قوات الشرطة العسكرية في محيط وزارة الدفاع
وقال بعض المشاركين إن اعتصام التحرير تم نقله إلى وزارة الدفاع، وتم توحيد المطالب لتكون سقوط حكم العسكر سعيا لمزيد من التوحد.
وكان المتظاهرون قد توافدوا في مسيرات تحركت من عدة جوامع بعد صلاة الفجر على الاعتصام أمام وزارة الدفاع في استجابة لدعوات المعتصمين هناك، لترتفع أعداد المتظاهرين إلى ما يزيد عن 5 آلاف متظاهر.
وقال متظاهرون إن العشرات وصلوا إلى مقر الاعتصام في مسيرة من جامع النور, إضافة إلى توافد العشرات في مسيرات متفرقة.
يأتي ذلك فيما شكل المعتصمون لجانا شعبية لتأمين الاعتصام والتأكد من هوية من يرغب في الدخول, ونصبت اللجان الشعبية حواجز لحماية الاعتصام.
وهتف المتظاهرون: "إرحل إرحل يا مشير" و" إرحل إرحل يا عنان" و"يا صاحيين قولوا للنايمين الـثـوار رجـعـوا الميادين", و"يامشير يامشير.... حل لجنة التزوير", و"فوقوا وشدّوا الحيل ويّانا .. احنا شبعنا عار وإهانة".
وقالت المنصة الرئيسية إن مراسل الجزيرة مباشر تم إلقاء القبض عليه خلال تغطية الأحداث, وردد المتظاهرون هتافات تطالب بالإفراج عنه.
يأتي ذلك فيما انتشرت عشرات المدرعات ومئات الجنود من قوات الشرطة العسكرية في محيط وزارة الدفاع
يا محترميين يا من تتفوهون وتنعورون بأصوات غيركم قبل اصواتكم وتنادون بأسقاط حكم العسكر ولعلمكم جميعا ايها الجاهلون ان كلمة العسكر لا تنطبق ابدا علي الجيش المصري المحترم الذي حماكم انتم واعطي لكم الحق ان تطاولوا عليه بهذه الطريقة المشينة وانظرواحولكم وافيقوا من غفلتكم امامكم ليبيا امامكم العراق امامكم اليمن امامكم سورية بجيشها الفتاك اليس يستحق منا جميعا الجيش المصري العظيم بمجلسه العسكري كل تقدير واحترام حمي مصر والمصريين لكن اذا ترك الجيش البلد فين البديل يا عديموا التفكير افيقوا