
تستند هذه الرقاقة على نوع من الأشعة الكهرومغناطيسية يعرف باسم أشعة "تيراهيرتز-Terahertz"، وهي عبارة عن التردد المصاحب للموجات الكهرومغناطيسية التي تقع بين الأشعة تحت الحمراء المستخدمة في أجهزة التحكم عن بعد وموجات المايكروويف.
يذكر أن علماء الفضاء يستخدمون هذه الأشعة في دراسة النجوم واختراف الضباب وحتى الغيوم.
