
أعلنت جماعة الإخوان المسلمين عن أنها توصلت للشخص الذي ستدعمه في الانتخابات الرئاسية بمصر، وأن هذا الشخص حظي بتوافق عام داخل الجماعة، مشيرة إلى أنها تعتزم عرض اسمه علي بعض التيارات الوطنية للتوافق عليه.
وقال المتحدث الرسمي باسم الجماعة وعضو مكتب الإرشاد الدكتور محمود غزلان:
إن الجماعة توصلت لشخصية عامة تتوافر فيها أغلبية المعايير التي وضعتها ولن تجمع له توكيلات، لكنها ستدعمه بموافقة ثلاثين نائبا بالبرلمان، وفي حالة التوافق مع تيارات أخرى حوله، سيتم توزيع عدد الثلاثين نائبا على هذه التيارات بحيث يحظي المرشح بدعم نواب كل القوى التي ستدعمه.
وأوضح غزلان لجريدة "الأهرام"، أن المرشح من الشخصيات العامة المعروفة لدي الأغلبية الشعبية.
وأضاف أنه يتوقع بنسبة كبيرة موافقة قوى أخرى على دعم هذا المرشح لأنه تم اختياره وفق معايير وطنية وأخلاقية كفيلة بإقناع عدد كبير من الأطراف بدعمه، مؤكدا أن الإخوان لن يكونوا وحدهم خلف هذا المرشح لأنهم لا يسعون للاستئثار بالسلطة.
وأفاد المتحدث الرسمي للإخوان بأن الجماعة ناقشت مع عدد من الشخصيات في الآونة الأخيرة مسألة الدفع بأحدها في سباق الرئاسة، لكن البعض اعتذر لظروف خاصة، موضحا أن الإخوان كانت تعرض المسألة علي كل شخص على حده وليس كلهم في آن واحد.
وفي الوقت نفسه، جدد غزلان نفي الإخون إجراء حوار مع أي مرشح حالي، أو إطلاقها وعودا لدعمه، مؤكدا أن مكتب الإرشاد مفتوح أمام أي مرشح يرغب في عرض برنامجه علينا.
وشدد على أن الجماعة لا تغلق بابها في وجه أحد، حتى إذا كانت لا تدعمه.
وقال المتحدث الرسمي باسم الجماعة وعضو مكتب الإرشاد الدكتور محمود غزلان:
إن الجماعة توصلت لشخصية عامة تتوافر فيها أغلبية المعايير التي وضعتها ولن تجمع له توكيلات، لكنها ستدعمه بموافقة ثلاثين نائبا بالبرلمان، وفي حالة التوافق مع تيارات أخرى حوله، سيتم توزيع عدد الثلاثين نائبا على هذه التيارات بحيث يحظي المرشح بدعم نواب كل القوى التي ستدعمه.
وأوضح غزلان لجريدة "الأهرام"، أن المرشح من الشخصيات العامة المعروفة لدي الأغلبية الشعبية.
وأضاف أنه يتوقع بنسبة كبيرة موافقة قوى أخرى على دعم هذا المرشح لأنه تم اختياره وفق معايير وطنية وأخلاقية كفيلة بإقناع عدد كبير من الأطراف بدعمه، مؤكدا أن الإخوان لن يكونوا وحدهم خلف هذا المرشح لأنهم لا يسعون للاستئثار بالسلطة.
وأفاد المتحدث الرسمي للإخوان بأن الجماعة ناقشت مع عدد من الشخصيات في الآونة الأخيرة مسألة الدفع بأحدها في سباق الرئاسة، لكن البعض اعتذر لظروف خاصة، موضحا أن الإخوان كانت تعرض المسألة علي كل شخص على حده وليس كلهم في آن واحد.
وفي الوقت نفسه، جدد غزلان نفي الإخون إجراء حوار مع أي مرشح حالي، أو إطلاقها وعودا لدعمه، مؤكدا أن مكتب الإرشاد مفتوح أمام أي مرشح يرغب في عرض برنامجه علينا.
وشدد على أن الجماعة لا تغلق بابها في وجه أحد، حتى إذا كانت لا تدعمه.




