في أول ظهور إعلامي للطبيب المجند أحمد عادل الذي حصل على حكم بالبراءة من القضاء العسكري يوم أمس الأحد، من تهمة الفعل الفاضح ومخالفة الأوامر العسكرية في القضية الشهيرة بقضية كشوف العذرية، حل ضيفاً على برنامج بلدنا بالمصري على قناة أون تي في، للحديث عن القضية.
حيث قال الطبيب: "أنه شعر بالظلم عندما أعطي الإعلام فرصة للطرف الثاني (سميرة إبراهيم) للحديث بينما لم يستطع هو أن يتحدث لأنه كان مجنداً خلال هذه الفترة".
وقال: "إنني اتهمت بدون دليل وحولت للمحكمة العسكرية دون دليل والمحكمة العسكرية حولتني بدون دليل نتيجة الضغط الإعلامي، ولم يشعر أحد بالضغط الواقع عليّ وعلى أهلي، بينما لم يفكر أحد أن يعرف ماذا كتب في أوراق القضية، ولم يفكر أحد في أن يعرف ماذا كتب في المذكرة التي بحوزة الأستاذة سميرة إبراهيم".
وأضاف قائلاً: "دخلت المحكمة بناء على الضغط الإعلامي ووقفت في القفص وأنا لم أتخيل أن يحدث لي هذا دون أي دليل، والمحكمة أعطني البراءة نظراً لعدم وجود دليل بعد 9 شهور".
جدير بالذكر أن سميرة إبراهيم لم تستطع الحضور نظراً لظروفها النفسية ولكنها استطاعت أن تجري مداخلة هاتفية مع البرنامج.
دي عيله شنكوته
كشف عذريه إ بس
ده أكيد مستعمله أكتر من مره