سادت حالة من القلق بين جموع الأقباط بعد توافد عدد كبير من أساقفة ومطارنة الكنيسة الأرثوذكسية لزيارة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية والكرازة المرقسية للاطمئنان على صحته، حيث استقبل البابا أكثر من 46 أسقفا مساء الاثنين، دفعة واحدة، وبدا دخولهم بشكل منظم على فترات فى شكل مجموعات من 5 أساقفة.
وأثار توافد جميع الأساقفة والمطارنة من المحافظات تخوفا كبيرا داخل الأقباط خشية من تعرض البابا لوعكة صحية جديدة، وانتشرت على المنتديات وشبكات التواصل رسائل بين الأقباط للاستفسار على سر توافد جميع الأساقفة.
من جانب آخر أجرى الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء الأسبق، اتصالا هاتفيا فى ذات الوقت للاطمئنان على صحة البابا.
وصرح مصدر كنسى، بأن البابا بخير وأن هذه الزيارات لا تخرج فى كونها للاطمئنان على صحة البابا، بعد تغيبه عن عظة الأربعاء الماضى، وأن البابا استقبلهم فى شكل مجموعات؛ نظرا لضيق حجرته وللحفاظ على إعطاء مساحة لراحة قداسته
وأثار توافد جميع الأساقفة والمطارنة من المحافظات تخوفا كبيرا داخل الأقباط خشية من تعرض البابا لوعكة صحية جديدة، وانتشرت على المنتديات وشبكات التواصل رسائل بين الأقباط للاستفسار على سر توافد جميع الأساقفة.

وصرح مصدر كنسى، بأن البابا بخير وأن هذه الزيارات لا تخرج فى كونها للاطمئنان على صحة البابا، بعد تغيبه عن عظة الأربعاء الماضى، وأن البابا استقبلهم فى شكل مجموعات؛ نظرا لضيق حجرته وللحفاظ على إعطاء مساحة لراحة قداسته
