اكتشف باحثون أن زراعة الشعر من القدمين في جلدة رأس من يعانون من الصلع، تجعلهم يتمتعون بمظهر طبيعي أكثر، إن أرادوا التخلّص من مشكلة الصلع.
وذكر موقع (هلث داي نيوز) الأمريكي، أن الباحثين في جامعة (كاليفورنيا)، وجدوا أن شعر الأقدام الذي يتميّز برقته ونعومته، يُعد مرشحاً مثالياً لرقع الشعر المزروعة التي تهدف إلى إعادة تشكيل حد شعر الرأس.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة سانوسي أومار، إن "الفكرة بكاملها هي الدفع قدماً في عملية زراعة الشعر إلى مستوى أعلى"، لافتاً إلى وجود "مشكلات عدة" في الطرق التقليدية المتعلقة بهذه الجراحات التجميلية.
وذكر أن الزراعة التقليدية للشعر، تتضمن أخذ الشعر من منتصف الجزء الخلفي للرأس، وهو الأكثر سماكة، ما يعني أن زرعه على الحدود رغم كل الجهود سينتهي بمظهر غير طبيعي.
كما أن المشكلة الأكبر تكمن عند الرجال الذين يعانون من فقدان كبير للشعر، أي من الصلع الحاد، ما يعني فقدان الطريقة اللازمة لزرع الشعر عندهم لعدم توفّر الشعر الكافي لذلك، وبالتالي عدم وجود مصدر للشعر المزروع.
وأشار إلى أن الطريقة تقضي بجمع شعر من الصدر والرِجل واللحية مع بعض الشعر من الجهة الخلفية للرأس وزرعه بالمكان المطلوب
وذكر موقع (هلث داي نيوز) الأمريكي، أن الباحثين في جامعة (كاليفورنيا)، وجدوا أن شعر الأقدام الذي يتميّز برقته ونعومته، يُعد مرشحاً مثالياً لرقع الشعر المزروعة التي تهدف إلى إعادة تشكيل حد شعر الرأس.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة سانوسي أومار، إن "الفكرة بكاملها هي الدفع قدماً في عملية زراعة الشعر إلى مستوى أعلى"، لافتاً إلى وجود "مشكلات عدة" في الطرق التقليدية المتعلقة بهذه الجراحات التجميلية.
وذكر أن الزراعة التقليدية للشعر، تتضمن أخذ الشعر من منتصف الجزء الخلفي للرأس، وهو الأكثر سماكة، ما يعني أن زرعه على الحدود رغم كل الجهود سينتهي بمظهر غير طبيعي.
كما أن المشكلة الأكبر تكمن عند الرجال الذين يعانون من فقدان كبير للشعر، أي من الصلع الحاد، ما يعني فقدان الطريقة اللازمة لزرع الشعر عندهم لعدم توفّر الشعر الكافي لذلك، وبالتالي عدم وجود مصدر للشعر المزروع.
وأشار إلى أن الطريقة تقضي بجمع شعر من الصدر والرِجل واللحية مع بعض الشعر من الجهة الخلفية للرأس وزرعه بالمكان المطلوب