بعد ثمانى سنوات من البحث عن الحقيقة ودراسة الاديان ايقن ريكاردو طريقه الى الله و ليقتنع قناعة كاملة بقول الله تبارك وتعالى " إن الدين عند الله الإسلام " واشهر اسلامه موحدا بالله عز وجل .
وتبدأ رحلة ريكاردو الى طريق الحق حينما حانت ساعة الفراق وريكاردو إلى جوار والده يودعه الوداع الأخير، كان الوالد لديه الكثير لكي يحدث به ولده، حديث الصدق، والحقيقة التي تختلج في صدور الكثير من الناس، ولكن دافع الخوف على الجاه أو المنصب أو لاعتبارات أخرى، يجعلهم يفضلون الموت في صمت، دون الإقرار بالحقيقة الباقية " لا إله إلا الله محمد رسول الله " .
أراد والد ريكاردو أن يحوز الخير لولده، وهو يخشى عليه أن يتحول حينما يكبر في العمر إلى إنسان لا دين له، فقال له يابني إذا وصلت إلى درجة من الشك تؤدي بك إلى الإلحاد، فابحث عن الإسلام، دوت هذه الكلمات في مسامع ريكاردو، وهو الذي كان يرى والده مع كونه مسيحيا، يحوز نسخة من القرآن الكريم، ويراه يقرأ فيها أحيانا.
بحث ريكاردو أولا عن نسخة القرآن التي كانت لدى والده، فلم يجدها لأن أخاه كان قد أهداها من قبل ، وحاول الحصول على نسخة مترجمة لمعاني القرآن الكريم باللغة البرتغالية، اتصل بالكثير من الناس ولكن محاولاته باءت بالفشل، وفي نهاية الأمر وجد موقعا على شبكة الإنترنت يبيع ترجمة معاني القرآن، فاشترى نسخة وبدأ رحلته لدراسة القرآن الكريم، قرأه مرة واثنتين وثلاثا، وبدأت قناعاته تتغير شيئا فشيئا، ولكن الشكوك مازالت تحاصره .
ودخل على قاعات المحادثة على شبكة الإنترنت، وأخذ يوضح التناقضات الموجودة لدى الأديان الأخرى، ويدافع عن الإسلام، ويكون دافعا ومحفزا لغيره من البرازيليين لاعتناق الدين الحنيف .
جاء إلى مسجد في غواروليوس خلال شهر رمضان الماضي، وقدمه الشيخ خالد تقى الدين امام المسجد ليلقي كلمة بعد صلاة التراويح، فقال لرواد المسجد: إنه مازال مسيحيا، ولكنه يريد أن يوضح حقيقة أن لدى المسلمين أعظم جوهرة على وجه هذه المعمورة، وأن عليهم أن يفتخروا بها، ويعطوها حقها، ألا وهي القرآن الكريم .
وأضاف: " لقد قرأته أكثر من مرة، وأشهد أن هذا الكلام ليس من صنع البشر" .
ويوم ميلاد عيسى عليه السلام الماضي" عند البرازيليين "، كان متواجدا لحضور ومتابعة دورة للمسلمين الجدد بمسجد غواروليوس باحثا عن إجابات لبقايا الشكوك التي كانت تراوده، وشاهد رفيقه في ذلك اليوم وهو يعلن إسلامه على الملأ، أما هو فقد ظل أسيرا لشكوكه، وقال يومها: لم يحن الوقت بعد .
ويقول الشيخ تقى الدين حينما وصلت إلى المسجد ذات صباح للتجهيز لأداء صلاة الجمعة، وجدته ينتظرني بوجه بشوش، ملئ بالحيوية والنشاط، وبادرني بالقول: " جئت اليوم لأعلن إسلامي "، دق قلبي سريعا فرحا بسماع هذا الخبر .
انتهت الصلاة وتقدم ريكاردو الصفوف ليعلن شهادته على الملأ، " لا إله إلا الله محمد رسول الله "، ووضع حدا لرحلة الشك الطويلة، ثمانية أعوام من البحث والدراسة، ثمانية أعوام كانت كافية، ليقتنع ريكاردو قناعة كاملة بقول الله تبارك وتعالى " إن الدين عند الله الإسلام " .
أسلم ريكاردو وكان إسلامه فتحا لقلب إحدى الأخوات البرازيليات التي كانت تحضر صلاة الجمعة، فتقدمت هي الأخرى لتعلن شهادتها
وتبدأ رحلة ريكاردو الى طريق الحق حينما حانت ساعة الفراق وريكاردو إلى جوار والده يودعه الوداع الأخير، كان الوالد لديه الكثير لكي يحدث به ولده، حديث الصدق، والحقيقة التي تختلج في صدور الكثير من الناس، ولكن دافع الخوف على الجاه أو المنصب أو لاعتبارات أخرى، يجعلهم يفضلون الموت في صمت، دون الإقرار بالحقيقة الباقية " لا إله إلا الله محمد رسول الله " .
أراد والد ريكاردو أن يحوز الخير لولده، وهو يخشى عليه أن يتحول حينما يكبر في العمر إلى إنسان لا دين له، فقال له يابني إذا وصلت إلى درجة من الشك تؤدي بك إلى الإلحاد، فابحث عن الإسلام، دوت هذه الكلمات في مسامع ريكاردو، وهو الذي كان يرى والده مع كونه مسيحيا، يحوز نسخة من القرآن الكريم، ويراه يقرأ فيها أحيانا.
بحث ريكاردو أولا عن نسخة القرآن التي كانت لدى والده، فلم يجدها لأن أخاه كان قد أهداها من قبل ، وحاول الحصول على نسخة مترجمة لمعاني القرآن الكريم باللغة البرتغالية، اتصل بالكثير من الناس ولكن محاولاته باءت بالفشل، وفي نهاية الأمر وجد موقعا على شبكة الإنترنت يبيع ترجمة معاني القرآن، فاشترى نسخة وبدأ رحلته لدراسة القرآن الكريم، قرأه مرة واثنتين وثلاثا، وبدأت قناعاته تتغير شيئا فشيئا، ولكن الشكوك مازالت تحاصره .
ودخل على قاعات المحادثة على شبكة الإنترنت، وأخذ يوضح التناقضات الموجودة لدى الأديان الأخرى، ويدافع عن الإسلام، ويكون دافعا ومحفزا لغيره من البرازيليين لاعتناق الدين الحنيف .
جاء إلى مسجد في غواروليوس خلال شهر رمضان الماضي، وقدمه الشيخ خالد تقى الدين امام المسجد ليلقي كلمة بعد صلاة التراويح، فقال لرواد المسجد: إنه مازال مسيحيا، ولكنه يريد أن يوضح حقيقة أن لدى المسلمين أعظم جوهرة على وجه هذه المعمورة، وأن عليهم أن يفتخروا بها، ويعطوها حقها، ألا وهي القرآن الكريم .
وأضاف: " لقد قرأته أكثر من مرة، وأشهد أن هذا الكلام ليس من صنع البشر" .
ويوم ميلاد عيسى عليه السلام الماضي" عند البرازيليين "، كان متواجدا لحضور ومتابعة دورة للمسلمين الجدد بمسجد غواروليوس باحثا عن إجابات لبقايا الشكوك التي كانت تراوده، وشاهد رفيقه في ذلك اليوم وهو يعلن إسلامه على الملأ، أما هو فقد ظل أسيرا لشكوكه، وقال يومها: لم يحن الوقت بعد .
ويقول الشيخ تقى الدين حينما وصلت إلى المسجد ذات صباح للتجهيز لأداء صلاة الجمعة، وجدته ينتظرني بوجه بشوش، ملئ بالحيوية والنشاط، وبادرني بالقول: " جئت اليوم لأعلن إسلامي "، دق قلبي سريعا فرحا بسماع هذا الخبر .
انتهت الصلاة وتقدم ريكاردو الصفوف ليعلن شهادته على الملأ، " لا إله إلا الله محمد رسول الله "، ووضع حدا لرحلة الشك الطويلة، ثمانية أعوام من البحث والدراسة، ثمانية أعوام كانت كافية، ليقتنع ريكاردو قناعة كاملة بقول الله تبارك وتعالى " إن الدين عند الله الإسلام " .
أسلم ريكاردو وكان إسلامه فتحا لقلب إحدى الأخوات البرازيليات التي كانت تحضر صلاة الجمعة، فتقدمت هي الأخرى لتعلن شهادتها
اللهم ثبتة على اللا سلا م
انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من بشاء
عقبال كل البشر
للأسف هذا الخبر عار تماما من الصحة و من تأليف شخص ما . ماهذا الخيال الواسع في نسج هذه القصة .. عيب الإسلام أكبر من هذا السخف.
اللهم ثبته على دينك واجعله سببا فى اشهار الاسلام فى كل مكان يذكر فيه
اللهم امين
هو مش الكدب حراام برضة...شكلكم وحش اوي اوي الصراحة
الكلام كله قصة خيالية من خيال مؤلف هابط .وكاكا نفسه طلع كدبه
عيب بجد الكلام الأهبل ده