كلنا نحب مصر، وأفضلنا حباً من يبذل الروح من أجلها ككل شهيد، أو من يرفع اسمها عالياً في العالم مثل زويل ونجيب محفوظ، أو من يبذل المال من عرق كفاحه مثل د. حسن عباس حلمي الذي تبرع بـ052 مليون جنيه لمدينة زويل العلمية، وكذلك كل مواطن رفع رايتها في محفل علمي أو رياضي، وإذا كنا جميعاً نحب مصر بشكل أو بآخر فالغريب حقا إننا لا نعاقب من يسيء إليها خصوصا من الساسة والمشتغلين بالشئون العامة،
وبالتأكيد ينقصنا في قانون العقوبات باب »الجرائم ضد مصر« يتضمن تجريم كل عمل يسيء إلي مصر من جانب الساسة، أو من جانب الأفراد كاضرام النار أو تخريب منشأة عامة مع تغليظ العقوبة إذا كانت متحفا تاريخيا أو علميا، كما تتضمن الجرائم الإساءة إلي سمعة مصر في المحافل الدولية، وكذلك الهروب من التجنيد مثلما فعل أحد المطربين وغني لنا بعد ذلك أحبك يامصر.

وبالتأكيد ينقصنا في قانون العقوبات باب »الجرائم ضد مصر« يتضمن تجريم كل عمل يسيء إلي مصر من جانب الساسة، أو من جانب الأفراد كاضرام النار أو تخريب منشأة عامة مع تغليظ العقوبة إذا كانت متحفا تاريخيا أو علميا، كما تتضمن الجرائم الإساءة إلي سمعة مصر في المحافل الدولية، وكذلك الهروب من التجنيد مثلما فعل أحد المطربين وغني لنا بعد ذلك أحبك يامصر.
