
والله و الله و الله ما حدث ليس أكثر من مظاهرة حب عنيفة من أهالى بلقاس لدرجة الناس احتجزونى من كثرة حبهم فى ليعرضوا على طلباتهم و افكارهم و لا يوجد أى أساس لتلك الشائعات المغرضة التى لا هدف لها سوى التشويش على نجاحى كإعلامى و عضو مجلس شعب و لم يحدث ان تدخل الأمن و لا غيره فالناس هناك طيبين جدا و لا يعرفوا الكلام الفاضى بتاع الإحتجاز و لا غيره بالعكس فالمؤتر الإنتخابى كان من أفضل ما يكون و الحقيقة انا نفسى بالرغم من كونى اعلم جيدا حب الناس لى هناك إلا انى فوجئت انه يفوق كثيرا ما كنت أعرفه ، و اتمنى من الله ان من يطلقون هذه الشائعات يكفوا عنها لأنهم مهما فعلوا لن يستطيعوا النيل من توفيق عكاشة صاحب كلمة الحق الوحيدة فى الإعلام لأن حب الناس و ثقتهم فى سيحمينى .





من كتر حبى فيك خلاص قربت اكرهك الله يمسيكى بالخير يااليسا دا انت ياعوكشه اعلامى جاهل بمعنى الكلمه