
كانت مجموعة من الإعلاميين منهم الإعلامى إبراهيم عيسى ووائل الإبراشى وعمرو الليثى قد تلقوا رسائل وخطابات سب وقذف وتهديد بالقتل، وقرروا اتخاذ الإجراءات القانونية، وناشدوا وزراة الداخلية حمايتهم ممن أطلقوا عليهم الفئة الضالة، التى تعتقد أنها بتهديداتها هذه تمنعهم من ممارسة عملهم الإعلامى.
على جانب آخر طالب الكاتب الكبير سعد هجرس بعمل وقفه تضامنية أمام نقابة الصحفيين ضد ما أسماه بالحملة الشرسة ضد حرية الإعلام والصحافة، وطالب نقيب الصحفيين باتخاذ الإجراءات القانونية لحماية أعضاء النقابة.




