

الشو الإعلامى الذى كان يلهث وراءه بعض المحامين داخل جدران جلسات المحاكمة فى جلستيها الأولى والثانية المذاعتين تلفزيونيا والذى خلق حالة من الفوضى غير المسبوقة أثر على سير الجلستين , انطلقت إلى خارج القاعة الآن بعد أن أصبحت الكاميرات بالخارج.
بعض المحامين تركوا قاعة المحاكمة وفضلوا كاميرات التلفزيون خارج القاعة وللأسف كل منهم بدأ فى الحديث عن بطولات وهمية داخل القاعة حول طلبات تقدم بها غير حقيقية بالإضافة لإشاعتهم أكاذيب منذ جلسة الاثنين حول اعتراف العادلى على مبارك ، واعتراف مساعد العادلى أحمد رمزى على العادلى بإعطائه أوامر بإطلاق الرصاص .
ولم تختلف جلسة اليوم عن الجلسة السابقة بالنسبة لطريقة تعامل المحامين المدعين بالحق المدنى فخرجوا بعد توجيه تهمة الشهادة الزور للشاهد الخامس ليؤكدوا أن الشاهد السادس والسابع قد اعترفوا بقيام الداخلية بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين ، بل وصل الأمر لتحديد عدد الطلقات التى كانت بحوزة كل مجند بـ64 طلقة نارية .
وبدلا من تفرغ المحامين لمناقشة شهود الاثبات الذين تحولوا فجأة إلى شهود نفى بفعل فاعل خفى من أجل القصاص لدماء الشهداء ، خرجوا لإشاعة أكاذيب للفضائيات وأهالى الشهداء.
بعض المحامين تركوا قاعة المحاكمة وفضلوا كاميرات التلفزيون خارج القاعة وللأسف كل منهم بدأ فى الحديث عن بطولات وهمية داخل القاعة حول طلبات تقدم بها غير حقيقية بالإضافة لإشاعتهم أكاذيب منذ جلسة الاثنين حول اعتراف العادلى على مبارك ، واعتراف مساعد العادلى أحمد رمزى على العادلى بإعطائه أوامر بإطلاق الرصاص .
ولم تختلف جلسة اليوم عن الجلسة السابقة بالنسبة لطريقة تعامل المحامين المدعين بالحق المدنى فخرجوا بعد توجيه تهمة الشهادة الزور للشاهد الخامس ليؤكدوا أن الشاهد السادس والسابع قد اعترفوا بقيام الداخلية بإطلاق الرصاص الحى على المتظاهرين ، بل وصل الأمر لتحديد عدد الطلقات التى كانت بحوزة كل مجند بـ64 طلقة نارية .
وبدلا من تفرغ المحامين لمناقشة شهود الاثبات الذين تحولوا فجأة إلى شهود نفى بفعل فاعل خفى من أجل القصاص لدماء الشهداء ، خرجوا لإشاعة أكاذيب للفضائيات وأهالى الشهداء.
