مدونه مصري/نافذه مصر/صحف
أكد اللواء ممدوح شاهين عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن المجلس لديه رؤية واضحة فى حال وافق أو رفض المصريون تعديلات الدستور فى استفتاء السبت القادم، مشدداً على أن الجيش ليس راغبا فى السلطة.
وأوضح شاهين أنه فى حال صوت المصريون برفض التعديلات الدستورية لن نتوجه إلى دستور جديد وإنما إلى "إنشاء أحكام عامة" تحكم عمل المجلس العسكرى خلال الفترة الانتقالية ولا يتم الاستفتاء عليه، مشيراً إلى أن فترة بقاء الجيش ستطول فى هذه الحالة.
وأكد عضو المجلس العسكرى أنه فى حال قبول المصريين بالتعديلات الدستورية سينتهى الجيش من تكليفه بإدارة شئون البلاد بعد إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وهو الامر الذى أوضحه البيان رقم 4 للمجلس، وهو بمثابة إعلان دستورى يحدد عمل المجلس خلال الفترة الانتقالية وهى 6 أشهر.
واستبعد شاهين إجراء الانتخابات الرئاسية أولا، مؤكدا إجراء الانتخابات البرلمانية فى سبتمبر المقبل فى حالة الموافقة على الاستفتاء، مضيفا: «إجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية، سيوجد ديكتاتورا جديدا لأنه بموجب ذلك ستخول إليه جميع الصلاحيات من تشكيل مؤسسات الدولة وغيرها».
وأكد شاهين أن المجلس العسكرى المجلس سيرحب بنتيجة الاستفتاء بصرف النظر عن نتائجها.
طبعا ........... أصلا فيه ناس مفكره انه هيتعمل دستور جديد على طول
حنقول ............. لأ برضو
كلام ميخوفش حد الشعب مش هيوافق على هذا التوجه والتحرير موجود
الكلام كويس وميخوفش ولكن ممكن يتغير لانه مش قرآن ولكن ان كان تخويف علشان يجبرنا نقول اه يبقى لا والف لا لان في الحالة دي لو قلنا اه يبقى ربنا يستر علينا بعد كده والطبيعي نقول لا من الاول يبقى هيا مفيش غير لأ.وبعدين الاحكام العامة حاجة متخوفش طالما هتنظم الدنيا وهتعيشنا في أمان ايه المشكلة النظام والانضباط هدفنا في الآخر لحين مالهدف المطلوب يتم في الآخر. كفاية بقى.
وكل واحد حر في رأيه وايا كانت النتيجة طالما الاستفتاء نزيه انا هحترمها.
ربنا يقدم اللي فيه الخير لمصر