وكالات : رفض أحمد ماهر -مؤسس حركة 6 إبريل وعضو مكتبها السياسي- الاتهامات الموجهة للحركة وله شخصيا بعقد صفقة مع جماعة الإخوان المسلمين في أثناء انتخابات الرئاسة، بسبب تأييد الحركة للجماعة على طول الخط منذ هذه الانتخابات.
وتابع ماهر خلال حفل إفطار جماعي لأعضاء الحركة بالإسكندرية: "سيكون حساب الرئيس مرسي عسيرًا مع الشعب المصري إذا مرت فترة كافية ولم يحقق ما وعد به لكن الحساب ليس موعده الآن فعلينا مساعدته أولا ثم محاسبته".
وأضاف أن الحركة كان موقفها واضحًا بتأييدها الدكتور محمد مرسي في مواجهة منافسه الفريق أحمد شفيق بانتخابات الإعادة، وقال: "نحن لم نشرب "شاي بالياسمين" مع أحد لكننا وقفنا ضد مرشح النظام السابق بكل قوتنا وهذا حقنا".
كما رفض ماهر فكرة مشاركة الحركة في مظاهرات يوم 24 أغسطس التي دعا إليها عدد من النشطاء المناهضين لجماعة الإخوان المسلمين مثل النائبين السابقين مصطفى بكري، ومحمد أبو حامد، ومذيع قناة الفراعين توفيق عكاشة.
وأضاف ماهر أنه "لا يمكن الحكم على رئيس في مدة قصيرة كهذه خاصة مع كل الصراعات والصعوبات التي يخوضها ضد أنصار النظام السابق المنتشرين في كل مؤسسات الدولة حتى الآن ويحاولون إعاقة أي تنمية أو عمل حقيقي".
وشدد ماهر على ضرورة الإفراج الكامل عن المعتقلين على ذمة قضايا عسكرية دون استثناء
وأضاف أن الحركة كان موقفها واضحًا بتأييدها الدكتور محمد مرسي في مواجهة منافسه الفريق أحمد شفيق بانتخابات الإعادة، وقال: "نحن لم نشرب "شاي بالياسمين" مع أحد لكننا وقفنا ضد مرشح النظام السابق بكل قوتنا وهذا حقنا".
كما رفض ماهر فكرة مشاركة الحركة في مظاهرات يوم 24 أغسطس التي دعا إليها عدد من النشطاء المناهضين لجماعة الإخوان المسلمين مثل النائبين السابقين مصطفى بكري، ومحمد أبو حامد، ومذيع قناة الفراعين توفيق عكاشة.
وأضاف ماهر أنه "لا يمكن الحكم على رئيس في مدة قصيرة كهذه خاصة مع كل الصراعات والصعوبات التي يخوضها ضد أنصار النظام السابق المنتشرين في كل مؤسسات الدولة حتى الآن ويحاولون إعاقة أي تنمية أو عمل حقيقي".
وشدد ماهر على ضرورة الإفراج الكامل عن المعتقلين على ذمة قضايا عسكرية دون استثناء
